![]() |
الصدقُ يهمسُ للرُوح: لا تنزعيني فــ..تَتعري |
|
الحُزن لا جُيوب لهُ |
لولا الرياح تعبثُ بنا لما ميزنا اختلاف الجهات حولنا |
الحُزن كلما ركلته أرجلنا يعودُ كأنه بصمةٌ خُلقنا لها |
نُدركُ متأخرين أنه لم يبقى أحد |
وكأن السعادة عنصرية تنتبذ أهلها وتنسانا !! |
الحُزن وحيد ليس له رفيق |
الساعة الآن 05:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.