![]() |
أشعر أن قدراتي تنمو وتتطور بعد كل محاولة فاشلة، وأعلم أن النجاح سيتحقق في نهاية المطاف، لأن الله لا يضيع جهد الإنسان. |
المأساة الحقيقية، أن تولد في حضارة مهزومة، وأن تعيش وسط مجتمع منافق. ولكن ما زال بيدك ثلاثة حلول،إما أن تهاجر، أو تقاوم، أو تعتزل. |
بعض النساء في تويتر يخترعن القصص والأكاذيب للفت انتباه الرجل الحنون وجذبه نحوهن. |
المرأة الهادئة العطوف، تستحق الحب وتقبيل الجبين كل صباح. المرأة الثرثارة لا تستحق إلا التجاهل. |
هل ما زلت في المنتصف ما بين بخير ولست بخير، بين كائن اجتماعي وغير اجتماعي، أم أنك لست بخير ولست اجتماعيًا، ولا تدري كيف سيكون حالك في الغد؟! |
الصفعة القاتلة حين تعتقد أن الكتابة تشفيك من الماضي، فيحدث العكس، حيث تعود الأوجاع للظهور بقوة دفعة واحدة لتحولك إلى جثة هامدة. |
الأيام ثقيلة على قلبي مثل صخرة عملاقة على كف طفل. لا أدري إلى أين أشد الرحال، أنا تائه وبائس مثل نبي مُفلس. في عزلتي تحيق بي تساؤلات غاضبة تدفعني شيئًا فشيئًا إلى الهاوية، ما جدوى العيش في دنيا جائرة تُذكي نار الأسى في النفس وتزيد من الآهات والآلام في كل ليلة شتوية باردة، بينما الفرح يجيء ويروح من دون أن يلتفت لي؟. ما جدوى العيش في دنيا زائفة حيث السعادة وهم والأمل خدعة والبشر غدوا شرًا لا يطاق معاشرتهم؟ كم كنت أحلم بطيرِ يأخذني بعيدًا، يسافر بي في دروب واسعة، بين حدائق عامرة بالورود القرمزية، يفوح منها أريج الحب القديم، يسافر بي فوق غابات لم يزرها الخريف قط، حيث أشجار الصفصاف تشرئب إلى زرقة السماء. كم كنت أحلم بطيرِ يريني شمس العدالة وهي تبتلع مآسي الأمس. يريني جبال سامقة خالية من الكهوف المظلمة، ويتركني أمشي في أرض غريبة، لا أعرف فيها أحد ولا أحد يعرفني. |
- يا أرض، ما أصبرك على خطوات أقدامي المزعجة، ألم يأن الأوان أن تتشجّعي وتبتلعيني؟ - يا إنسان، لو تُرك لي الأمر، ما أبقيت منكم أحدا. |
الساعة الآن 09:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.