![]() |
ﺍﻟﻤﺜﻮﻯ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻟﻠﻨّﺪﺍﺀﺍﺕ،
ﻫﻮﺩﺝٌ ﻣﻦ ﺑﻜﺎﺀﺍﺕٍ ﻋﻘﻴﻤﺔ ... ﻻ ﻣﻠﺢ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻻ ﻣﺎﺀ |
.
حسبي من الشوق أن الشوق أرّقني ! |
لو كُنت توأم روحك لما ابكيتني
|
ﺃﻗﺒِﺾُ ﻋﻠﻰ ﻗﻠﺒﻲ ﺑِـ ﺟﻨﺎﻳَﺔ ﺷﻮﻕ
ﻣﻊ ﺳَﺒﻖِ ﺍﻟﺠُﻨﻮﻥ ﺑِـ ﺗﻔﺮّﺩ ~... ﻳﺎ ﻋﻴﻨﺎﻱ ﺍﺳﺘﺒﺪﻟﻨﺎ ﻟﻐﺔ ﺍﻟﻜﻼﻡ، ﺑﻠﺜﻐﺔٍ ﻳﺎﻓﻊٌ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺮﺑﻴﻊ ..! ﻳﺮﺑﻜﻨﻲ ﻧﺪﺍﺅﻙ " ﻳﺎ ﺭﺷﺎﻱ " |
يرعبني الإجتزاء يذكرني بالصمت في غرف الإنتظار الطويل
أشعر أنه النور المرتطم بالنوافذ المغلقة النور المنكسر بشكل أدق ليس لدي الإستعداد لمهادنتك للتوازن على حبل البهلوان لكي أحوزك كاملة أصبحت أحمل البيض كل البيض في سلة واحدة إما أن يصل سالما أو يتهشم كله , بي القليل من الطيبة أعترف بذلك لكني لا أجيد لعبة الإجتزاء .. |
أتذكر لون عيني وأنتَ في الركن القصي .. !!
كم أسألكَ النداء من مآذن ورود البارحة حيث يتبعني مزيدكَ حتى يبتهج الليل بشهوة صياح الديك \..:34: |
ﺗﻠﻚ ﺻَﺮﺧَﺘﻲ
ﺗﺮﺟﻤﺎﻥ ﻧﺪﺍﻫﺎ، ﺣﻤﺮﺓ ﺍﻟﺤﻮﺍﺷﻲ ﻛﻤﺎ ﺟﻮﺭﻱ ﺗﻮﺛّﺐ ﻣﻦ ﺿِﻔﺎﻑ ﺍﻟﻌﻄﺮ ﻏﻴﺮ ﻣﻜﺘﻤﻞ ﺍﻟﻨﻀﻮﺝ !! |
التغيير القادم معقود بنواصي الذين يجرؤون على أن يكونوا مختلفين .
_ عبدالله شكسبير السعيد |
الساعة الآن 09:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.