|
|
ألا يُكفِيكِ أَنَّنِي كَتَبْتُكِ حَرْفاً وَرَسَمْتُكِ زَهْراً قُلْتُ : لَوِنِّيِ حُباً قَبْلَ نَفَاذِ الْوَرَقِ . . ! |
يستطلع قلبي خلف خطوط الانتظار ،، ولم أجدك ،، تلك الأغاني ،، منك ؟! ،، لا ،، بل أنت منها |
بالأمس القريب لم أتوقف كثيراً عند حديثك الصامت بصراحة لم أحفل بصمتك كنت مأخوذة بسماع صوت العصافير حينها أيقنت أنك إنتهيت وبدأت بـ الطيران !! |
فما لانتظار إلا بعض غرس رياحي ،، شهوة الأرض للماء ،، حين يساوم ظلا على صخرة ،، وشمس سابعة ،، غيم غريب تنازله الريح ،، كل مساء ،، يلائم هذا الليل الذي ،، لا يني في توحشه |
اسقط أو اسقط |
: لو لم أكن هنا لـ كنتم هنا ..! . |
: صدقوني أنا لا أكترث .. أو بالأصح لم أعد أكترث ..! .. |
. . ليلة البارحة كنت في عيني تسامر الأرق وتطرد الأحلام !! |
| الساعة الآن 04:38 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.