![]() |
|
لم يعد هناك إحساسٌ بالفاقة .
|
. . هل كنت أخونكِ حين أكتب عنهم ؟! هل ترين أني تخليت عنكِ؟! أكره شعوري القاتم بفقدك وأكره عجز الحروف حين لاتستطيع قول .. كم أحبك وكم يقتلني غيابك |
رسالتي ... ستكون هذه المرة مختلفة ...! سأبعثها عبر يمامة الوقائع لتلك الذات القابعة بداخلي ...! لا شيء يستحق الألم أبداً فأغلب الأحلام تُذبح على مسرح الاستيقاظ ... ويبقى لنا في نهاية المشهد صخب الجمهور وانحناء البطل على خشبة الانتصار ....!! لذلك توجب علينا أن نبتسمــ... وأن ننفث في عيون الفجائع رماد الذكريات المؤلمة ....!! تحياتي |
: تغريد الاناامل ./... صعلكه !!! . |
. . يوماً ما سيندم الليل على رحيلي !! |
. . لم تكن سوى لحظة طائشة هكذا برر لي الدمع سقوطه !! |
. . هب أني كنت ملاذك الأخير اهكذا يكون .. وداعك !! |
قسوة أن تأتي متلبسا ً عتمة الليل ... تطلب أن أراك بوضوح !! دمعة في زايد |
الساعة الآن 08:26 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.