|
هـ . طارقٌ على شباكي..! اسمه الضوء ..لم أنظر إليه فـ كان ينظر إلى الغد .. وأموت به .! 4:44ص |
هـ . لا أعرف أن أخلق شيء من لا شيء وأصطنع ..! |
ت. حين اختيارهم يكونوا على حق ..! وحين اختيارنا نكون بلا حق .! |
هـ . كلما تحدثت مع الصمت .. ردها لي طمأنينة ..! |
ت. ستأحدث عنها قبل ذلك المتصفح الموعود بالوعود ..! هي حقيقة أبصرها كل يوم المهم ما خرجت به من ذلك الدفتر المزخرف ( منديل أبيض يحمل بعض الكلمات التي لم تقع عيني عليها ..! حيث سقطت على " اسمي وكلمة أحبكِ " ..! كان حجم الدفتر صغير ولكن الصدق الممتلئ بداخله كبير جداً وكنت أجرحه كل يوم وعجزت عن مداوته ..! ليتنا حين نكبر نحب كما كنا صغار بعفوية لا ترى الحقيقة .. بدموعٍ لا تعرفُ التماسيح . |
: ومنديل أبيض ..! |
هـ . الحديث مع الصُبح بالنسبة لي كان غاية أبذل من أجلها كل وسيلة ..! الآن" لا أدري " تتردد كثيراً على شفتيّ ؟ أقضي الساعات الطِوال كيف أنام ؟! ومتى.؟! وهل ..؟! سأنام بأسرع إغماضة ,دون ذلك القرص الغاضب على أجزائي .! أفكر كيف لا أخرج للخارج ..! وكيف هو بقائي بالداخل ..! لم أفتح الستارة منذُ شهر ..! ولن ؟! هكذا سأُحاصره ولن يهرب وسـ أهرب ..! 4:19 ص |
ت. أخذتنا أحاديث الطريق .. وصدفة نظر أعادت شريط من عمر مُراهقة..! أحبت معلمتها فـ شاكستها كثيراً لِـ تخرج كل يوم منها بابتسامة حب و رضا.. وهاهيَ تجلس اليوم بِجانبها على نفس المقاعد حول طاولة مستديرة ..كـ حياتها الـمُستديرة ..! وتُشيح نظرها خجل ..! وبعمق الماضي يحاصرنا بِصُدْفة ..! |
| الساعة الآن 04:19 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.