أعرِفُهُ
يمنَحُ لحظاتي فرح الدّنيا في أنفاس
ورافِقُ ظِلّي، وَصلاً في حُلّةِ إحساس

أنيقٌ حدّ الدّهشة

اعرف أنثى تمنحني ملابس العيد وحلواه بتواجدها
وأستفزها بكلمتي بديش احبك

سأكشف لكم من هي
هي بداية كلمة روعة
وثانيها شمس لا غنى للكون عنها
وألفها أمل يتمدد بفجر جديد
هي أختي الابعادية رشا ...

يخلع كرامته المشوهة علي عتبة كل انثى







\..:icon20:

روح الرشا أنتِ
وإنسكابَةُ طمأنينة من وجنةِ ياسمينة
صِبغَتُها البياض

بحبك كتييييير أناااااا

"
.
.


كنت أعرف رجلاً أشبه بـ الرجال وليس منهم ..

أعرف أنثى كتلة سكر
تجعلني مثل النملة
أطوف مفاصلها،
وأكل سكر،
واعرف أنثى مثل النملة
تتوارى تحت ثيابي
تقرص " سري "
تجعل جلدي أحمر،
واعرف أنثى مثل القيثار
بذراعيها تطوي خاصرتي
تتوسد زندي
تسقيني من شفتيها،
وتجعلني ثملا يسكر،
واعرف أنثى مرة
مثل الجرة
تسقيني قطرة قطرة
خزفية منشأها
إن نضحت بسرعة تكسر.

أعرف قلباً
مجنونٌ/حنونْ

يُربكني في لحنِ جنونه
يطويني في ضِلع حنينه
يجعلني أنثاه /رشاهُ
وسوارٌ يحتضن رؤاهُ

على طَبقِ المساء
يُهديني قُربه، فأكونُ به أنثى من عشق
تلتَحِفُ الدفءَ بِـ " كيفَ الحال ؟"