![]() |
(1)
أميّةٌ في مجاهل الحب ! لا أتقن التذاكي حتّى في الكتابة عنه أسكبه شعرا وشعورا حي أتمتم ببداية مرتبكة إنّه ( الحب ) ياسادة ! |
(2) أُمّيّةٌ في مجاهل الحب !
أيّ وتر يعزفني اليوم ... لاأجيد البدء من نقطة البداية أُبعثرني وألملم الحطام ليكون كيفما أتفق سأستعير بعضي فقط ولكم الكل أقف على شفير الإدعاء أمثل القوة وللأسف كنت أتباهى وأماري بها السفهاء ولم أفطن لرجع الصدى المتمزق يستأثر بك ولايؤثرك يستعيرك بل يخطفك يغويك ولايهديك لا مجال للقيم والمبادىء كل الواجهات تتحطم بكل جبروت لتشرق شمسه وتهب رياحين حياته يسلب لبك ويخرس لسانك حتى تكون رهينته ! ولايبالي بنبضك الثائر ولا بروحك المتعطشه ! |
(3) وتد !
أحاول ترتيب أنفاسي المتهالكة بسبب تلك الخواطر التي لاترحم .. تراكم الشهيق في صمتي ولم أجد له متنفسا ! هل تُسترجع الخطوات التالفة ! مصابة بذهول الدخول لهذه المعالم/العوالم ومحاولة كتابتها سؤال صادق .... بعض المشاعر كيف تكتب ؟! |
(4) تبلّد ...
عندما يموت في أعماقنا أجمل شعور
لا نستطيع تقييم أيّ شعور بعده . |
(5) تخيّل !
لو كانت المشاعر تُرى ، كيف سيكون حالنا ؟! |
(6) سعير ؟!
السعير المتوقد في أرواحنا من كمّ التجارب الحياتية التي نتعثر بها لايخمد !
بل لايستريح ولا يترك لنا متنفسا للراحة ثمة فرص تتقلدها الدروب لكننا لانجازف ولانطيق المغامرة السكوت أحيانا حلول فاشلة يلوكها البؤس ثم يبصقها في أقرب منفى للماضي ! عذرا .. حتى الكلام أحيانا منفى لايمت للحياة بصلة موت بطيء لايسعفه الشهيق المتراكم ومع كلّ هذا السعير ؟! إلا أني أشعر بموت قلبي مجرد نبض خالي من الحياة يارب برحمتك ... ردّ إليّ قلبي ردا جميلا في عافية . |
أفكر كثيرا في تلك الطفلة الأم التي لم تتجاوز الخامسة
لكنها أحيانا بسبب بعض ردات فعلها أشعر أنها تكبرني ممكن أطلق على طولها شبر ونص لكنها ملكت قلوب الكثير بابتسامتها تعدل قبعة طفل وتضم الآخر وتحمله لغرفة الانتظار بل حتى تعاقب من يتجاوز وتوبخه قائدة بالفطرة بعد انفصال والديها وبقاءها في كنف الجدة تغير فيها الكثير يارب أسعدها وأجمع شتات قلبها وقلب والديها في عافية ولا اعلم ماسبب استحواذها على تفكيري الليلة |
المعادلة الصعبة !
العودة للحياة
ليست مستحيلة لكن دائما نهاب الخطوات الأولى ياااارب أسألك فرجا قريبا |
الساعة الآن 12:28 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.