|
وكنتُ ظننتُ أنها قصة عابرة كما بعض حكايا الصغار وأني شفيتُ تماما من وعكة السرد والكتم ونصوص الأدب ظننتني شفيتُ تماما مع شيء من خفوت إنها قصة عابرة حتى أراك من جديد... فورة الشعر تغلي ويشتدُّ الطرب ! |
كذبها بكل احتراف وصدقته بكل مكر في الأخير علم أنه كان صادقا بكذبه وأنها كاذبة بصدقها ! |
ربما ...!
يوما ما سينقشع ضباب محبتي الهادرة يوما ما ستسعفني الذاكرة بكلمة كره ! |
أسماء...كيف كانتْ البارحة ؟ إنها مختلفة بالنسبة لي أشعر بالغربة ...حتى اللحظة التي رن فيها هاتفي معلنا وصول رسالتك أن تأتي منكِ _على حين غرة _ :15: أن تأتي في وقتها كيف ذاك ؟! أشعر أحيانا أن بينكِ وبين القلب ترجمان لا أعرفه يبعثُ إليك _ دون علمٍ مني _ حاجته :34: |
كم تغيظني الكتابات التي لا أستطيع فهمها ! :3: |
وكم تعجبني تلك التي تتماهى بجمال وغموض :2006102523424873: |
من الأقوال الجميلة التي استأنس بها والتي لا زالتْ في الذاكرة :) " التمس لأخيك عذرا فإن لم تجد له عذر فقل : لعل له عذرا لا أعلمه " |
( اللهم بلغنا رمضان )
|
| الساعة الآن 05:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.