![]() |
ومن ولع غريزي يفتش في بقايا العمر ،
عن عمر جديدٍ.. يكفي لأحزن حين ترحل فجأة وتجيء يكفي لأجتاز امتحان العين تقتل ، والشفاة حريق يكفي لأهدر ماتبقى من غوايات توارت في ظلال العمر؛ أصغي لداعيها يرتب خصلة شقراء، يحاصر عطرها وحديثها وحنينها.. في طقس من الكلمات تفصح ساعة ...وتذوب ساعة. وليس ثمة من يعين ..! هل سأقول ما يكفي لتفهم ما أريد ؟ |
بل من جديد،
نُعيدُ ترتيبَ اللقاءات الحَيِيّةِ في ثيابٍ من ورق هيَ إن تُواري لا تُواري ما عَنَينا.. وجلّ ما يُبقي لنا غِربالها حرفانِ مَرّا خِلسةً من تحت أجفان الأرق...! |
/ أشترِيْ كلّْ آلزّعلْ لآضآقت الدنيآ عليك . . . . وآبيع " روحي " لآجل /ضحكَة شفآتِكْ |
ربما سقط من الشوق سهوا !
|
أن تسقط في قاع بئر فذلك لايعني أنّك ميّت وأن تصعد قمّة جبل لايعنى أنّك سترى كلّ ماهو حولك ولكنّ إن بقيت في المنتصف فذلك يعني أنّك حائر وربما تآئه |
اما استقصيت كم ادين للهوى الذي صب محياك بين يدي
،، |
احدهم رسم خارطة
ع كف النار |
وعلى وقع رسالة خاطئة :
يخفق قلب فارغ .. يقرؤها مرتبكا .. يشرع في الرد سريعا ... من أنت ؟ وكيف عرفتَ بأني ...؟ لا زالت عالقة ، لم يأت الرد ... يا جبر الخاطر ! |
الساعة الآن 06:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.