![]() |
نحن أحوَجُ ما نكونُ إلى خَبايا الوقت، ذلك حينَ تلتَهِمنا الملمّاتُ بلا تروّي~ |
لا بأس، تأتينا الخبايا مُرة وثقيلة..
... لنعود كالإشراق طفلا هائما ... يختط عالمه ببساطة الميلاد . غيمات تجوب انحاء العطش، وفراشة الأحلام ترسم ألوان المطر، وزنبقة تعطر الكلمات ، ونوتات تدوزن موسيقا ..( العتب) |
والتعب....!
من ذا يؤوبُ بِ راحِهِ أم من يعزّي النور في إصباحِهِ~ |
الصبح يا للصبح أرهقه المسير!
في حلكة اللحظات .. في موهن الخطوات .. نثقب للضياء مدارجا ودروبا. |
فارتدّ بعد يقينه وصبا...
|
التصفيقُ خارج السربِ ليس لديهِ رجعُ صدى ....! والحنينُ ابنٌ بارٌّ للحكاياتِ الأُوَل والبقاءُ مُرهق...! ولا منجى~ |
خفف الحمل ، يقتلنا وهن وانتظار .. وجسور تبددت، وأمان خانها الظل ، وصورة ما تلاشت ، ووعود تماهت ، وشؤون ثقال..
|
. مادمنا احباب والاعذار مقبوله... الزله اللي تجي بيننا عـــــــادي... |
الساعة الآن 07:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.