![]() |
|
اقتباس:
وحين يكون البرد .. قادماً من تحت الجلد حيث همــ ...! هل يكفي ذلك المعطف لسلامة الجسم من حرارة الفقد ...!! سأركض فأغلب الجراح باتت أرصفة خرساء ...! هكذا أجد جروحي الداكنة ...!! :) تحياتي |
اقتباس:
إذ يجيءُ البردُ من مساماتِ الجلدِ المزروعةِ بهم .. تُصبحُ الذّاكرةُ هي المعطف , معطفاُ يقي من تسرّبِ أمنياتنا المكلومة بهم / معهم .. الجراح أرصفةٌ خرساء , و لكنّها مأوى لكلِّ المشاعرِ المفجوعة , لذا هي داكنة , كليلِ احتضاراتنا . الجرحُ نصلٌ حادٌّ , يهوي على حناجرنا , فيشلّها عن البكاء , ربما لهذا لم يعد البكاء ممكناً . . |
اقتباس:
لكن نائمة فـ من يوقضها على قلوبنا ؟ |
يقال بأن النسيان نعمة ،، لا تمنح إلا للصالحين ،، اللهم أجعلني منهم ،، وأبعد أنفاس ذكراه عن قلبي وعقلي . مساء العطر |
اقتباس:
توقظها , لعبةُ حظٍّ يأتي فيها النّردُ على رقمِ خمّنته الذّاكرة , فيكون علينا الاختيار بين الموتِ و الموت . |
اقتباس:
ولكن ...! سيكون بتلك الذاكرة ثقوب وجع ... يتسلل البرد منها إلى مواطن الدفء في ينمو بالجمود بأطراف الوقت ..!! يفجعني منظر مشاعرهم المتشحة بعباءة العتمة ... كليلٍ تسربل بالظلام حكاية ...!! ما زال للجرح صرخة ... ربما لا تكون إلا ذات نهاية لذكراهم ...! تحياتي |
و يقال أن النّسيانَ نِعمَة , إذا لَم تحفَظها زالَت , و إنْ حفظتَها , اسْتحالَت . مساؤكِ الوردُ يا آنا . |
ويقال إن النسيان رحمة ... أن لم يغرقك بخيرٍ قادم، حماك من جحيم ماضي ...!! مساؤكم أبجدية ...!! تحياتي |
الساعة الآن 12:47 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.