![]() |
من اي السموات يبزغ الفجر ، في أي فلك على عدادات العمر ، يدور الزمن ، ، أقصد هل ضاع الكثير مني ، في غيابك ! |
كي نتعلم ، أننا [ قادرين ] على ممارسة الطفولة ، التي بدواخلنا ، علينا فقط الصرآخ ، كلما احتجنا / صدراً يندف حناناً ! |
لماذا لا نستطيع ! لـِماذا توجد اشياءٌ فوق استطاعتنا ! لماذا تقصر ايدينا حين نمتدُ لـِ نلمس السماء ! وَ قدميَّ لا زالت عاجزة عن " عتبة " بيتك ! |
وَ ماذا بعد يا رفيق ، ! هل وشت لك النوافذ ، أم أن الراحلين لـِ بكةَ أيقظوك ! تمهل فـَ النهايات ابتداءاتُ إغماءة على عزف الشفق ، أوما علمت أننا تيتمنا حين رحل وَ سافر ، تاركاً إيانا عُرضةُ لـِ الخدش حتى اِلإلتهام ! ، لازلتُ فاتحةً الأبواب احتريكَ تعود ! |
بـِ حاجة لـِ أتجدد يومياً
كما يفعل ، صوتكَ .. حين يوقظ " انوثتني " وتنبعث مني رائحة الـ خجل ، لـِ أنك وحدك حبيبي ، تستطيع هذا .. ما كنتُ يوماً لـِ أحدٍ غيرك ! |
وَ لا زالت تُغريني الأمنيَـات ! لـِ أنحني وَ أقطف زهرة ، وَ أضعها فوق، اذني اليمنى لـِ تراني جميلة ! |
- عشقك زائد ، وَ هيامُك لا زال يعتلي صدري ! يعتليه ........يعتليه ................. يعتليه وَ يتأجج ! |
نظرآت العاشقين جميعهم ، تذكرني فيك وَ لا تليق أُحِبّكَ بـِ أحدٍ غيرك .. أنا أُحِبّكَ كثيراً ,, وَ أشتاقك ، حين لا تكونُ حاضراً .. فـَ الأمكنة كلها تغيب ، أسمكَ يسعدني ، وَ بزوغه في ايان / أنى ، شيءٍ يوصلني لـِ قمة الـسعادة حتى ، وَ إن كنتُ متألمة ، ابتسم حين اراك ، أو تأتي ..! انتَ [ الكثير ] مما لا يوصف ، وَ [ الكثير ] دائماً تعتريه القلّة وَ دونية المستوى حين يقترن الـ " هذا " فيك ! للآن لا زلت احاول التذكر ما إذا كان الحب سحرني أولاً أمـ ، أنت ! |
الساعة الآن 05:14 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.