:
شُكراً لكِ على الثلاثة [ الحَمْد لله ] ! :)
وَ إن شاء الله أكون عند حُسن الظَّن / وَ ظَنّ الحُسن .
_ ثلاث وردات _

:
أريج أهلاً بأريج عودتكِ ـ
كتبت ذات يوم الآتي : [ أعشَق كُلّ ما يبدأ بـِ.. ( بن ) ـ
بنت / بنك / بنز ــ ما عدَا بند الأُجُور ].. !!
كنت أُلَمّح إلى أشتراك عدّة كلمات بصفةٍ واحدة ـ من حيث المَعنى
مع وجود خيطٍ رفيع يجمع بينها : لُغويّاً !
وكذلك هذه العِبارة الّتي أستفزتكم مع أنّها / مُجَرّد ثلاثة أسطر بمنتدى ذات فضفضة !
قبل أن أنسى عندما ذكرت بأنّي لم أقصد بها أحَد .. ظَننت بأنكم تعتقدون بأنّي أوجهها إلى إحداهنّ ! ولا زلت مُصِرّ بأنّي لم أقصد بها إلا الإلتقاطه اللغويّة ـ
مع أنّكم توقفتم عند معنى الكلام ـ الذي يوحي ببذاءة .. بعيداً عن أيّ شيءٍ جميل آخَر ! ـ وصدّقيني يا أريج ما دامت هذه العبارة قد سَبّبت كُلّ هذه الضّجَة
فسأحتفظ بها ـ لأنّي لم أكتُبها و ارتكبها إلاّ عن قناعة .. وأسكتوا بعد لا أحطّها بـْ.. توقيعي !! :)
_ ألف وردة لكِ _

:
رواسي ـ
بدايةً أشكُر لكِ حُسن ظَنّكِ ، وظَنّ حُسنكِ بالفقير إلى ربّه : خالد ..
متمنياً أن يجعلني الله ولو بنصف ما قلتي عَنّي ـ مع أنّ الإشادات
تكسر قاعدة هذا الموضوع .. والمفتوح من أجل الأستفزاز ! ـ يعني أنتِ هدمتي كِلّ اللي حاولوا يبنونه اللّي قبلك ! :D ـ لكن بصدق وبعيداً عن المزح
أبشري بما أستطيع ـ مع أن تضمنين لي أن تتحمّلين تكاليف صراحتي / وقاحتي
أحياناً :)
_ كُلّ الشُّكر والتقدير و الاحترام لكِ _

:
أهلاً بِكِ أختي ريم علي ـ
صَدّقيني ياريم لم أكُن أنتظر رأي اللجنَة ـ وَ رَبُّ مُحمّد ! :)
فقد وصلت لقناعة تامّة بما أكتُب .. من خلال خبرتي المُمتدَّة لـ 14 سنة ـ
والتّي أنتجت أكثر من 4 دفاتر كان مصيرها .. إلى النّار جميعاً !
لأخرُج فقط بما يقارب من 50 قصيدة مُستعدٌّ لتعليقها على جبهة أي ناقد !
ليس غُروراً وإنّما ثقة واعتداد بالنّفس وليعتبرها من يريد أعتبارها أيّ شيء آخَر !
وجودي ياريم .. ليس أنا من يحكم عليه و هل سيثري البرنامج أم لا !
لكن يُمكن لي أن أذكُر لكِ عِدّة أسماء كان من المفروض أن تكون هناك
وهي على سبيل المثال لا الحصر ـ طبعاً /
ردّة السفياني
صالح الحمود
عاطف الحربي
حامد مناور
خلف كريّع
سعد الخلاوي
علي الزهراني
محمّد الدحيمي
والقائمة تطول ـ ولكن الذاكرة تتقن دور الخائنة ـ دائماً !
وصدّقيني ياريم ليست المشكلة في عدم وصول هؤلاء الشعراء أو غيرهم ،
المشكلة الحقيقيّة تكمن في غياب النَّقد الهادف ـ بعيداً عن سياسة البرنامج
القائمة على الكَسب و مَصّ قبائل المشاركين حتّى آخِر ـ قطرة !
وهذا حقٌّ مشروع لهم ـ ولكن ليحترموا الشعر ثُمّ عقولنا .. قدر الإمكان !
فالمسألة أصبحت لا تُطَاق و متاجرتهم بأسم الإمارات و محمّد بن زايد ـ
لا يقبله من كان في رأسه / ذَرّة عقل !!
صَدّقينني لو كان هجَاء الشيخ محمّد بن زايد سيوصلهم للبيرق لـَ..هَجُوه !
أخيراً لو كنت بجانب [ هلالة الحمداني ] وأعلنوا فوزها عليّ بالتصويت
لا أُخفيكِ سِرّاً سأغضب ! وَ لَن أرضى إلا إن وافقت على طلبي ليدها .. [ زواج مسيار ] !! :)

_ شُكراً لكِ ياريم على حُضوركِ الدّيم _

:
أهلاً وَ سهلاً بكَ يا سعد مَرّةً ثانيَة ..هذا هو التعليق الذي وعدتُكَ به
أنا فعلاً ضِدّ تأطير الشعر وَ قولبته وَ سأظَلّ كذلك إلى يوم يبعثون !
لأنّي أؤمن بأنّ كُلّ نص جديد .. هو تعريفٌ جديدٌ للشعر !!
وعندما أقول جديد فأنا أتذكّر مقولةً لنزار قبّاني يقول فيها : [ القصيدة الجَيّدة هي النسخة الأولى التي ليس لها نسخة ثانية سابقة لها أو لاحقة بها . يعني أنّها زمانٌ وحيد هارب من كُلّ الأزمنة .. ووقت خُصوصي منفصل كُليّاً عن الوقت العام ] !
لكبار السنّ يا سعد و متوسطوا التعليم كُلّ التقدير ولكن لن يجبرني أحد بأن أكتُب لهُم ـ أو أحترم ما يحترمونهُ هُم ! ـ بالمناسبة ألم يَخطُر في بالك يا سعد بأنّ أؤلئك الكبار سوف ينقرضون ذات يوم ؟! :) ـ فهل معنى ذلك أن نكتب لهم لتُدفن كتاباتنا معهم ؟! عُموماً .. كُلّ ما قرأتهُ لي هِيَ مُجَرّد آراء وَ ليست تعريفات للشعر .. لا أجبِر أحد أن يقتفي أثرها أو يُؤمن بها كُلّ الإيمان ، ولكنّي أيضاً لا أسمح لأحد في أن يجبرني على أتبّاع آراء .. غيري بدون قناعةٍ نابعة منّي !!
نعم [ الشاعر ] يجب أن يكون صوت [ الشارع ] ولكن بدون أن ينزل بلغته وَ رؤيته وَ فكره وَ وَعيه إلى ذلك الشّارع !!
أيضاً ياصديقي لا أنسى أن أتعجّب من رميكم لي بالحداثة وَ بعدي عن المُتلقّي
مَع أنكم لو دَقّقتم لما وجدتم بأنّي أكتُب برمزيّةٍ وَ طلسمةٍ تصل إلى درجة السرياليّة .. مثلاَ!
لم أبتعد عن الشّارع والمتلقّي يا سعد أصبح أكثر وعياً مما نَظُنّ .. جميعا !

أسئلتُكَ مُعْشِبه
والإجابة عليها مُتشعّبَة
لذا عُذراً وَ شُكراً .

:
شُكراً لَهُنّ ،
وَ [ كَرْشاً ] لَك ! :)

:
بِكُلّ تأكيد ـ
شُكراً لَكَ وَ عَليك .
:)