![]() |
|
اقتباس:
اقتباس:
لَيْتَنِي اُصْبِح ../ وَرَائِحة الْطِين وَ الْفَطْرِة تَنْفذ مِنْ جِلْدِي كَ أوْل عَهْدٍ ل خَلْقِي واسْتِوائي , - تُصْبِحُون عَلى كُلّ رَحْمَة خَلْقها الله فِي الْبَسْيِطَةِ - http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
كل ساعة من يومي هذا تنتظر قدوم بديلتها وكأن الوقت أشجار الظل بين ذنب غفر لصاحبة وجنة لم تقوى عيناه رؤيتها دون النظر في رغبة دخولها |
من عمر تقاسمته أرض لا سماء لها مع الرحيل كنت أمضي بسلام المثقل من عناء ما يحمل فوق كاهل غدى غرسة مثمر الالم لاح في نظري سراب أنثى خائفة كانت خطاي بمثابة يد تفرك عيناي من أجل حقيقة |
هل فعلا بدت تلوح في عروقي بادرة أمل لحياة نبض اقتربت ولون البياض يمل السرور من وجهي مودعأ ذلك الماضي بإرتكاب جريمة النسيان وأن كان ظالمي |
صافحت مسمعها بمن انتِ فاجابتني عيناها بذات الفرق بين واقعها وأحلامها |
لم تكمل فقد كان الجوع مرهقها قادتني يداي لفتح زوادتي وطلبي مشاركتها إياي زهابي فالكثير من تمر الصبر ذا العام من الحول وبعض رضا من حال |
مذهلة ذات الشموخ بتاج العز مربكة نظراتها من حولي وكانها شاءت ترافقني للحظة مس من جنون |
تسألني برب لم اعرف من يعبده سوا بقايا لقصتهم وقد دثرها الزمن حتى غطاء معظمها |
الساعة الآن 08:48 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.