![]() |
اقتباس:
رقة الندى ، لك الأجنحة وعلينا الطيران حولكِ شُكراً لـ تحليقكِ بنا نحو فضاءك :) |
عندما أغمض للشمس عينيه تذكرها ...!! |
إستجداءْ
مرّ بعجوزٍ جاوزتِ السبعينَ من العمرْ ، فقالتْ : هل تجودُ عليَّ بشيءٍ مما آتاكَ الله !؟ قالَ : أتبادليني إذن بعمركْ حتى يتسنى لي أن أكونَ قريباً حدّ الظلّ من الموتْ ! |
أملك صوتاً .
بالأمس
كُنت تضع يَدك على فمي وتحشو أُذني بـ سيئاتِهم التي لا ذنب لي بها ؛ حتى أكون مُلكك فقط ~ اليوم سأضع يدي على أذنيك ، لأنني سأصرخ |
مبزغ ~
- أين يبزغ النور أولاً يا أمي ؟
- في بيتنا حينما يعود أبوك ليلاً . |
في الغياب قَد نلتقي ~
إلى الذاكرة التي لم تتشكل بعد إلى روحك التي لا تعرفني لمحتك في الغياب وأنت تبحث عن طفلتك المفقودة تتجاذبك الإتجاهات وصراخ ابنتك الممزق في الجدران اعذرني فلم أجد وسيلة أساعدك بها ، فأنا لا أمتلك جُراة المواساة في فقد ما أو محاولة ترويض غيضك إلا أنني أمامك أصرخ في كل الإتجاهات - أبي |
شجرة الـ فكر
شاخت عائشة فــ تساقط الإبداع..! |
وآعجباه،!
أصابها اللّمَمْ ، من مُنْطَلقِ حُبٍ لا يُصَفِقْ ، ذو كفٍ يتيمة ،! أتَتْ و حِداءْ كعبها العالي ، يُبصم بانتهاء الغدْ، لتفصح له عما تكنه بـ جـرأةٍ / رجةٍ ، لا متناهية..! وتَفْضَح شرف قد لطّخته بصمة جنونها/ عاراً..! تُسكِبُ عليهِ من أنوثتها بكل سَخاءْ ، تُلفق لقلبها شعوراً من هباءٍ، أو إحساس مزيفاً بـ الاحتواء.. هو كما اللقْلقْ حين يلتهم الحية التهاماً غير مكترثٍ بسمها..! وهي كـمن تلف حول نفسها شرنقة من عُهـر،، أقتربَ لـ يُنهيها، واضعاً بصماتهِ على جسدٍ ارتضاه له شانقاً لطهره ، لا هيَ سمعتْ منهُ ما أرادتْ ، ولاهيَ نَدَمــتْ،!!! حين أبى أن يكون لها غطاءْ..! فـ وأعجباه،،ثم وأعجباه...! عائشة المعمري ثريٌ جداً هذا المتصفحـ لقلبك كل الحب |
الساعة الآن 01:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.