|
صحيت من نومي واحس بسعاده ، فـتحت لي بيبان . . واغلقت بيبان ! ( الصُبح منفـذ لـ الأمل . . والإراده ) الصُبح أجمل شي في يوم الإنسان |
هذا المسا دام يسوي سواته ! [ الله يزيد القلب قدرة تحمل ] عاشق . . يوريه المسا ذكرياته وهو كذا يحب المسا / لـ لتأمُل ! |
بس أنا وش جابني في هالطريق ليتـني ماجيت ماشي من / هنا دامني مرهف وحـساس ورقيق ! [ ليه اسبب جرح واصلاً في غنا ] |
يآهي خذت عقلي وقلبي وروحي [ من شـفتها قدام باب العماره ] أنا من اول / قلت طآبت جروحي كل الجروح تـجددت يا خساره ! |
/ إن جيتني عادي وإذا رحت عادي بيني وبينك صارت علوم وعلوم إن جيتني بالصبح ، رايق وهادي ! وإن جيتني باليل ضايق ومهموم [ يا اللي تموت بطيبتي وبسوادي ] حالي مثل ما كانت اطيح واقوم !! ... آموت .. لكن ماتموت المبادي ! وكلن بقدره عند الأجواد محشوم فضلت عن وصلي ضناي وبعادي وفضلت أنا ابعد عن الحُب واشوم ! ليه اتبعك ؟ واصرخ بصوتي وانادي وكل شي قبل يصير للعبد مقسوم الجرح مهما كان حسب أعتقادي يبرا ولا يمكن على حاله يدوم بكمل المشوار .. والقى مُرادي!! واجمع على النسيان والصده عزوم |
قلت ودي أشوفك يالغلا من زمان ماكذبت بكلامي صح ودي اشوف كنت متوقع أنها تقول حدد مكان طنشتني _ وقالت خلها لظروف ! |
موعد الفرقآ من اللللللليله قريب جهزي نفسك على شان الفرآق ما ابي أندم ، واحس اني حبيب ( قبل ما فارقك تعطيني طرآق ) |
جافيه كنك تريدين الفرآق فارقيني يدمح الله سيتك يوم حبيتك وحبيت العناق وابتديت آهيم قلت جيتك |
| الساعة الآن 11:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.