![]() |
.
. أنا أحيانا لا أوافق العنزي إبراهيم في بعض تصوراته , وخاصة عند نقطة الشوق :) .. فالأمر لايتعدى كونه إختلاف وجهات شوق :) .. ومساءاتك شوق يالعنزي .. . . |
. . [poem=font="simplified arabic,4,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""] المعذره يارائعه مدري وش اللي بكتبِه=لكن اذا مايرتقي قولي واصحح غلطتي لنّ الغلط مع حضرتك مايُغتفر لو اشجبِه=وش فادنا في قدسنا نشجب وهذي جلطتي يعني انا طبعاً بشر غصب(ن) عليّه انتبِه=ل ام العيون السود إلى من زهّبت لي قلطتي حيّ الجبين اليا ضحك ادري ضحكتي ب عنبِه=ياكيف توتِه لاابتسم .. لا والله الا خلطتي كذّابه ان ماجلجلت ضحْكَتْكْ في قولي ( جِبِه )=والله لااجيبه عفرته لو عَمْد اكرر غلطتي[/poem] . . |
. . [poem=font="simplified arabic,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""] والله اني مالقيت من المطالع مااكتبه=لكن اهيه قالت اكتب قلت سمّي ياالكرز لجلها لو ينقطع مسباح شعري مااعذبه=من تشوفه بس قالت : وقّف القط هالخرز[/poem] . . |
.
. هيَ .. و .. الشمعة حل الظلام و( هيَ ) تقرأ في كتابها ( شمعة الحب ) فـ أسدل ستارهُ بهدوء .. وأخذ يُداعبُ النورَ بـ ظلامه المُميت المُحيي .. فـ أدارت ظهرها قليلاً وهي تتوشح التعب و الكسل .. وأخذت ثقاباً أعياهُ الزمن .. وكأنهُ لايُريدُ أن يشتعلَ في هذه الليلة الحزينة .. فتصاعد دُخان الثقاب بغير رغبة منه .. والشمعة ترقب ذاك الثقاب .. وكأنها لاتُريدُ أن تحترق ولا أن تبكي إنصهاراً .. فـ أشعلت شمعتها ذات اللون الوردي و المُتشكّلة بصورة فتاة ٍ واقفة .. فـ اهتزّت تلك الشُعلة على خيط ِ رفيع ٍ يأنُ من لهب ٍ يُوقِده .. فـ إستباحَ الظلامُ نوراً خافتاً في غرفتها على شمعة ٍ تكادُ أن تنطفىء .. وكأنهُ يقول : هاقد أتيتُ بـ خيوطي فـ انسُجيها معطفاً لك ِ و همومك .. حينها بدأ أزيزُ الهواء وكأنه يستدركُ دوره في تلك اللوحة التي لم تتشكّل بعد .. أخذت ( هيَ ) شهيقاً يملأ رئتيها .. وإذا بـ نسمات الهواء ِ تُقبّل تلك الشمعة .. فخُيّل لها أن هذه قُبلة الحياة .. ولكن ماهي إلا قُبلة الممات المنتظرة .. فأغمضت عينيها .. و توارت خلف الظلام للعالم اللامحدود .. وغطّت في سُبات ِ الخيال ِ برغبة ٍ منها .. وذهبت تُشكّل خيالها لمبتغاها دون أن يرفضَ ذلك .. وإذ ( هيَ ) في خيالها جرفها سُبات النوم وكأنها في حُلُم ٍ لم يُحلمَ من قبل .. حينها سكن الليل في ثُلثه الأخير وماتت تلك الشمعة بهدوء .. فـ استيقظت ( هيَ ) وأدركت أن خيوط النور ِ ستفعلُ مافعلته خيوط الليل .. فـ أخذت شمعدانها تتفحصه وإذا حوله صورة .. تشكّلت بـ هدوء كما شمعتها سابقاً قبل أن تشتعل .. فعرفت أن شمعتها ( هيَ ) وأنها ( هيَ ) شمعتها .. . . . ليست سوى محاولة للكتابة النثرية . |
.
. اليوم بدأت الإنتخابات المصرية وكل المُنى لهم بالتوفيق وحسن الإختيار .. ولكن مع متابعتي لـ العربية رأيت منظراً تمنيت أنني لم أره وهو توزيع ( اللحم و المواد الغذائية ) على الناخبين وهذا يعني شراء الصوت بطريقة لاتُبشّر بـ النزاهة وهنا تكمن المشكلة . حدسي يقول أن هناك مشكلة كبيرة سوف تقع في مصر من جراء هذه الإنتخابات , وكل المُنى ألا يصدق حدسي فلا أتمنى لـ إخواني المصريين إلا التوفيق و صلاح البلاد و رقيها .. عموماً سوف ننتظر و نرى الاحداث و إفرازاتها .. . . |
.
. كم اشفق على محمد حسني مبارك .. وأنا هنا لستُ معه أو ضده , ولكن حين أراه و حالته الصحية لا أتذكر إلا : (( إرحموا عزيز قوم ٍ ذل )) .. غيره رحل و لجأ سياسياً ولكن هو رفض هذا وقال : أنا مصري وسوف أبقى في مصر و اموت بها . . . |
. . [poem=font="simplified arabic,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""] وين همس الشوق راح ولابقى له أي اثر=وين أحلام الليالي ياااااه ياهي مُزعجَه وين ذاك الوقت يندب حظ ماعمره ظفر=وين ذاك الفرْحْ يومه في حياتي ينتجَه وين ذاك الصبح يومه في بزوغه ماكفر؟=وين ذيك الليلكيه يوم كانت مُبهجَه من بديهي اوّل شهور السنه ماهو صفر=والأكيد ان الاخير الحجّه اللي مُخرجَه غصب عنّي فالتّنفس لا شهقتك مُستقر=ماأعرف اخراج زفره واعْتبر ذي مُحرجَه والإمام اليا تهجّد كل خوفه من سقر=والهواوي لاسهر في جوف ليله ينهجَه والغلا والحب كلّه يابعدهم لك وقر=في حنايا صمت حتّى في سكونه بهرجَه والسكون وهمّ ليل و قِلّ حيله في بحر=يفترسني موج حزني وان ذكرتك مُفرجَه لاندهتك في خيالي صوت حزني ماعثر=ابك انتي في بعادك يبتدي بي حشرجَه ولاعليّه من دلال ولاعليّه من سحر=لو تغنّج قِدم عيني لو تجيني دحرجَه وذنب حِبّي في رقبتك لو قليبك ماغفر=وذنب حبك في رقبتي لو دمائي مضرجَه ايه احبّك واعترف لك مستحيل إلنا مفر=ايه هذا هوّ بلاي الشوق فيني أجّجَه[/poem] . . |
. . لم تأتي الرجولة في شيء ٍ إلا زانته .. [poem=font="simplified arabic,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""] عِزّ الرجوله وقت زنقات الايام=وابشر بعز(ن) فالرخا من رجوله[/poem] . . |
الساعة الآن 01:11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.