طبعا هي الحكمة من الله بأنه أباح هذا التعدد وجعله حلالا

ولذلك نحن معشر الرجال .. نحب ما وافق أهواءنا خاصة إن كان مدعوما بشرعية دينية

ومن ضمن ما طرحتي يا فاتن بالخيارات فوق .. موضوع الغيرة .. يعني تتداخل مع التعدد

طبعا وهنا الغيرة من الزوجات .. ويبدا هنا كيد النسا .. وخذي هالسالفة

مرة كان في واحد من منطقتنا متزوج اثنين .. المهم هو بيطلع يسهر .. اتفقن عليه الاثنين انه لو جالك لا تفتحي له الباب .. ولو جا عندي ما افتح له ونقول له : مكان ما كنت ارجع نام ..

وفعلا نفذوا المخطط وهو شال حاله وراح لاخوه بعد نص الليل .. قال له امشي معي .. وين طيب قال امش وما عليك

.. المهم راحوا لجماعه ثانيين بالليل خطب وسلم مهر العروس .. وكتب الكتاب .. وحجز فندق وأخذها

وبدأت بينهم كل وحدة تحمل المسؤولية للثانية .. هذي فكرتك .. ولا فكرتك أنتي

يعني ينام برا البيت هذا مو ضرر
وييقفلون الباب عليه هذا مو ضرر
بس الضرر عليهن
أساسا سوا أجمل شي بالحياة .. هذا الرجل يحترم لانه شجاع
ولا تنسين الحديث يقول :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا باتت المرأة هاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى تصبح.
وحديث آخر يقول صلى الله عليه وسلم: ما ينبغى لأحد أن يسجد لأحد ، ولو كان أحد ينبغى له أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها لما عظم الله عليها من حقه )
وكلا الحديثين صحيح
نحن نتكلم بالدليل .. هاتوا لنا أدلتكم معشر النساء

في اعتقادي كرجل لا يهم
فالله تعالى أعلم بذلك .. وهو على الغالب من الناحية الفيزولوجية والنفسية فالرجل يحتاج التعدد ..

قال تعالى: [وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ]

بالمعروف..


وقال تعالى: [قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً]



عن ابن عمر أن رسول الله r قال: “أيها الناس إن النساء عندكم عَوانٌ أخذتموهنَّ بأمانة الله، واستحللتم فروجهنَّ بكلمة الله، فلكم عليهنَّ حق، ولهنَّ عليكم حق، ومن حقكم عليهنَّ ألا يوطئنَّ فُرُشَكم أحدا، ولا يعصينكم في معروف، فإذا فعلنَّ ذلك فلهنَّ رزقهنَّ وكِسوتهنَّ بالمعروف“