![]() |
،،
كان ياما كان ! غاب ومعه غاب الامان وفينا وقف هذا الزمان وضاق المكان ! |
.,
حنا بكفه والعرب في كفه فخر العرب في ديناً والعفه عدونا ياما بسيفه قطعنا كفه بني رشيد العز وسامة الكفه _^ |
.،
و في عيونك كان محراب وكتاب و عن عيونك كيف اتوب و انا حسي و الشعور راهباً فيها غفى عمر و شهور |
،
هات قلبي و أوعدك ماأجيك ،، |
..
أحياناً قد تواجه ظروفك القاسية .. لوحدك .. رغم ان الناس حولك ( كثر ) و ذلك لتعلم ان الامر كله لله فأحسن الظن دائماً بالله وحده .. |
.. في غيبتك كنك وطن !؟ وانا " غريباً .. حن !؟ |
.. كان يامكان في قديم الزمان عاش يكتبه الاحساس بأدب .. كان الحرف . . من وحي جن يشبه حنين غريباً للوطن وقسوة ظرفاً .. قاسي .. لم يحن كأن اللتقيك في الدرب .. واللقي عليك السلام ولا ترد كأن ارحب بك و تقول من انت !؟ كأحساساً مخذول كجميلاً منكر وفعلاً لغير صاحبه ينسب كالظروف التي تقلب الحقائق كغيابك كتصرفاتك معي ... الخ يا (انت؟) هذا بعضاً مما حل بيننا وبعضا ممابدر منك تجاهي كموجزاً مختصر ونقطةً من بحر !؟ |
.
. ( تمنيت ) وعن مرارة دنتي بصبري تحليت .. تمنيت والصراحه كثر ماتمنيت مليت مني ومن غيابه ( ومن وقتي ) و تأملت .. بقول ( خيرة ) وعن اليأس صديت !؟ |
الساعة الآن 11:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.