![]() |
|
ليس فيه الآن ما يرعب ،، هذا ما تقول النشرة الأولى ،، وما يذكره ،، وما يكتبه عنه الخـيـ/ـط الأزرق ،، لم يبق له شئ ،، رأى حتى رقم قيده مختلفا ،، تساءل ،، صوبــــ سماع صوت لم يكن يعرفه ،، |
صار هو السمع ،، لا بأس ،، فهذه دورة الأشياء ،، |
الصعب لم يكن يعرفه ،، والأغاني نسيت أسماءه ،، كان يغني وحده ،، لم يكن السمع ،، والأمر لديه مثل ما كان ،، بسيط دائما : زيدوا غنى ،، ليرتفع الأنين ،، |
هذا الصوت لنا : جهات أربع ،، جدران ونافذة ،، شمع ،، وكرز الصيف ،، ووسائد ،، فهل قال الطائر ،، وهو يهذب عشه : الصوت لنا ؟! ،، |
فحين جئنا ،، وقلنا للشوق : سوف نبني الأجمل ،، كان الكون أجمل ،، أولم يسمع لنا بالأسئلة ،، وبمنأى الحلم ؟! أما والطائر الذي تنبأ غاب ،، فقد حل زمان الجواب ،، |
:
[ الْغِوَايَةُ ] : غَايَةٌ ! |
:
[ الْغِوَايَةُ ] : طِفْلَةٌ ثَيّبْ ! |
:
[ الْغِوَايَةُ ] : قَصِيْدَةُ عَاشِقٍ ! |
الساعة الآن 10:03 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.