منتديات أبعاد أدبية - إلى بعضي .... قلبي ونبضي

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)

- أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)

- - إلى بعضي .... قلبي ونبضي (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=10256)

كن
هنا
و كن
بخير
و افطرت كـ" صائم " في يوم صيفي طويل
و ابتلت العروق بالندى !!
بوركت يا ابراهيم

جرير

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الحارثي (المشاركة 257780)

:
:

:
:

وتتعثر المفردات على عتبات حسنها ،،

ويشهق المداد فزعاً من تمام خصالها ،،

أحبك أنتِ فقط

إبراهيم الحـارثي

هنيئا لك بهذه المرمرية....
فإن صدِقت في قولك
من تمام حسنها وخصالها
فإذا هنيئا لكما ببعض

"فالعمر تترى فصوله بـ خيبة.. و الوجوه تمرّ بلا استئذان.. و النبض رغم قصر نفسه و عرقه المتصبب يمرق من خلالنا كيف شاء، حجّته : ( نحن )..
يمتدّ على جوارحنا، يتجذّر حتى أعماقنا، و ينمو سريعاً كـ دورة حياة مكتملة،
و يشيخ كـ أيّ حياة..
كـ أقل حياة ؟!"
ولكن دون هذا الحُلمِ .. لن يشيخ..
خاصة والعشق يهزّ عُمق وجودكما ويقرعُ ابواب الهدأة .. كلما آثرت التكلس والجمود

ٍسيدي

ثمَّة وفاء حين يُرتكب النسيان بحجة الحزن
فهل من عودة

إبراهيم الحارثي ...

أهلاً بعودتك الأنيقة ...

بأحرفك الشاسعة العفوية تعبر بنا تيه العشق بسلام ...

و تسقينا من زلال بوحك النقي ...

إبراهيم الحارثي ...

مبدعٌ كعادة المبدعين ...

مودتي ....

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي (المشاركة 257803)

إبراهيم الحارثي
ــــــــــــــــــ
* * *

أرحبُ بعودتك كثيراً .

لا أعلمٌ - حقيقة - لمَ يُصرّ العاشق على طرح الأسئلة - عن عشقه -
على مَن يعشقه !
و لا أعلم لمَ يُجيب الآخر على تلك التساؤلات عن عشقٍ لم يُعرف سببه
لتُعرَف إجاباته !

أتُراه [ جنون العُشّاق ] يا إبراهيم - كما سبق - !

:

جميلٌ كحضورك الجميل ،
ولك الشكر الجزيل .

العزيز " قايد الحربي "

كلي خجل منك في غياب قسـري ،،

فقد كنت خارج السـرب ،،

وأحسـب أني في جـمع غفير ،،

وآ آه يا قايد ،،

لا زالت الأسئلة حيرى ،،

بلا إجابات ،،

والنحيب بلا صدى ،،

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد المغري (المشاركة 257828)

..

ليست تساؤلات ..
بل هنا ترنيمات قلب متيم.
ولمسات من عشق لم يكن أبداً عاري
لأنه أكتسى كساء الحب الفضفاض
كساء يجعله ممتلىء ..حد الامتلاء
من حبها.. ولا يفرغ أبداً.
"إبراهيم الحارثي"
هنا كانت مقطوعة
ترقص على أنغامها خيوط العشق وتتمايل
الأزهار طرباً..
أوغلت في حنايا الليل وثنايا العشق حتى حفرت الحب
بخيوط الفجر والدجى..

شكراً بعمق قلبك..

ترنيمات قلب متيم ،، نعم

يجعله ممتلىء ..حد الامتلاء من حبها.. ولا يفرغ أبداً.،، بالتأكيد

،،،

سعد المغري ،،

حضور أتشرف به ،،

ويزدان حرفي بطهر روحك هنا ،،

كن بخير ،،

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثامر الحارثي (المشاركة 263855)

الحارثي
إبراهيم
\
/
تقبل مني
إكليلاً من الورد
لحين المعانقه لاحقاً
\
/
\
/
ثامر

ثامر الحارثي ،،

تقبل مني أكاليل من الجوري النديّ ،،

لشرف حضورك ،،