![]() |
ألق ... الموت على طريقتكِ جعلني أترمّل .. أنصب صوان عزاء فاخر يليق بزمرّدة في محاجر السماء ! يا ألق حتى وأنتِ تمطرين حزناً تجعلينا نرقص !! مربكة وربّ القلم ... |
, , دائماً أنتِ تحاكين العمق لعله ينجيكِ ذات يوم ألــ ــــق نبض قلمكِ أشجى ذكرياتي لكِ نبض التميز وألق الأبداع دمتِ بـ خير |
بالعادة أتخلّصُ ممّا أكتبهُ دون النظرِ لمرّتين , أعرفني .. |
. . . بعض الوعي . . مأساة . . إن لم يكن غالبه . . لأن في الوعي إلمام شديد بأدق التفاصيل . . وكلما كان الوعي شديداً في الاشياء الحساسة والتفاصيل القريبة من العصب القلبي . . كان الوعي موجعاً أكثر . . الوعي . . مدعاة لـ الندم ، التأسف . . وسبيل لـ التقدم الفكري والتوجع العاطفي . . . . . سيدة الألق . . " ألق " من رسالة الانتحار الأولى . . والسلاح الاسترالي . . حتى نصف القفزة . . كانت اللغة واعية جداً وعياً إدراكياً لاحسياً . . كانت اللغة تتراقص مع كل حرف . . وكانت العازفة بمهارة فكرية واعية . . لـ حرفك ووعيكِ فضاءاتٌ من التقدير وسلم فكركِ وبوحك ودام عطركِ المنساب . . (احترامات . . واعية ) سعـد |
مطر الورد
|
*FInis Coronat Opus
|
ألق ...! ولغة ذات أنفاس المسك ... وكأن الوجع جثمان ألم بكفن الحزن ...!! يئن قبر البوح هنا ... وكان جماجم الأوجاع ضحايا فرح ... زارها ذات شتاء وتركها في صقيع الانتظار تُذبح ...!! ما أعذب نصوصكِ ...! وأن نطق شيخ الحزن بصوته الشاحب ....!! كوني بألف خير ... تحياتي |
: يبقى المُخرج هو السّر .. هوَ من يتَحكم في آهاتِ الصوت المُتقطّعة ، يُرخيها أنى شاء ويصدح بها أنى شاء ، مع احتفاظِه بـ تمشيط المَشهد ومَكيجته بـ اللون الأحمر ، بـ لون الشهقة ، بـ لون لا مانع أن أموت بـ شرط أن لا تجعل موتي امام الجمهور عاراً ! ألق عقلك مئذنة واصابعك حَمام الحرم ! |
الساعة الآن 05:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.