![]() |
اقتباس:
الراقي : صالح الحريري .. لا ، ليس ثَمَّةَ ظلامٌ يُخَيِّمُ ، فقد أدبرَ الظلامُ و عسعسَ ، حيثُ جاءَ صُبح الحرفِ و تنفَّسَ .. قبائلُ النورِ تحالفت مع شُعوبِ المعاني فجمعتْ فكراً نيِّراً نثرَ حرفَكَ هنا .. عبد الله |
الظلام . . والنور . . وجهان لـ عملة واحدة ربما الكون ، التفكير ، العاطفة . . كل شيء في حياتنا يملك هذان الوجهين . . ولكن النظرة التي تظهر من غياهب الظلام لـ تقتنص بزغة الفجر الأولى نظرة ثاقبة وإن عاشت في الظلام . . والنظرة التي تتخبط في غياهب الظلام . . وهي تنعم بالنور نظرة قاصرة جداً وعينٌ مغمضة . . لاترى إلا السواد . . . . . سيدي المفكر " عبدالله العتيق " نورك هنا أشعل اللغة . . فأضاءت حروفها . . وفكرك هنا مصباحٌ سحري يوزع هدايا العيد بمقدمه . . سلم فكرك وبوحك ودمتَ مفكراً (احترامات . . مضيئة ) سعـد |
اقتباس:
الراقي : سَعْد .. لوجودكَ نورٌ يَجلو سَوادَ الحرفِ نورَ معنى الصِدقِ فيه .. و كثيرةٌ عيونٌ تُدركُ ، بل ربما تخلقُ ، من الظلامِ نوراً ، و لكنها أَنِسَتْ الظلمة .. تتحجَّجُ بهدأتِهِ ، و تتعذَّرُ بسكونه .. و كثيرةٌ مثلها أُخْرياتٌ تغشاها سَوداءُ فلا نوراً تُبصرُه .. و كلُّ طرفَيْن في ذمٍّ ، و الوسطُ للانتهاضِ شَرَطٌ .. لكَ مودةً تدومُ طائفةً حولَ كعبة المحبة .. عبد الله |
.. "..عبدالله العتيق" مرحباً بحرفك ونص يتكأ على ضوء القمر مختوم بقدرة مقتدر... تحية لك ولقلمك ولهذا البوح المتدفق .. . |
اقتباس:
الراقي : سعد المغري . وجودُك ضوءٌ بذاته .. اتكأتُ على معانٍ استوحيتها من خواطرِ الأكابر .. أشكرُ لك هطولك هنا .. عبد الله |
النور ينبعث ما ها هُنا ف ما عليك إلا أن تمُر كثيراً و تتمتع بــ كل إشراقه لــ مثل هذا الفكر .. يجب أن نصفق و كثيراً أهلاً بِك : كثيراً و أكثر ... تقديري .. |
اقتباس:
الراقي م / عبد الله الملحم .. النورُ يقنبسُ جذواتِهِ من مجرتكَ السامية .. هنيئاً لي بمرورك المُسْعِدِ .. مودتي تدوم لك .. عبد الله |
عبدالله العتيق قطفت النور من قوس قزح لتنير لنا بحروفك شعاعا يخترق كل حدود الظلام تقبل مروري بين سطورك التي تدفق منها بوحك دمت بنور |
الساعة الآن 09:10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.