منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد النثر الأدبي (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   [ تَهَاوِيم ] (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=11209)

جُمان 05-28-2008 06:22 PM


اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة زهير (المشاركة 284595)
جُمانتي

مقعد أول يليق بشرف هذه المقامات هنا
ولي عودة تليق

حتى حين
كل الحب لكِ و مطر
:)



اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة زهير (المشاركة 284606)
"رائعتي"
_ جُمان _

تراصف الوجد على ألواح هذا المكان بدءً من استهلال المتابعة تحت ترانيم الموسيقى الــ كُلي يهتف بــ عشقها وتتبع الضامنة والمضمون ..
سخر لسنواتنا فرصة التراصص كحلقات برونزية حول عنق الخواطر ها هنا !
حسناً توقفتُ كثيراً عند سدرة البداية والوسط والمنتهى وكأنك اختصرتي الكثير مني في ظلل !

عند الواحدة قرار
زمزمتي حيرتك و رتبتي تساؤلاتك حتى تموسقت بداء الــ (؟)
يا حبيبتي من يملك المفتاح حتماً سيعود
ومن ابتلع ماضية لن تلتوي أعناق قلبه للوراء !

وعند الثانية ارتفاعاً
وجدت أناملك المفقودة وقد مزجت يخضور السؤال بسوءة الإجابة !
حسناً يا جُمان سقوط ظني في هذه المساحة كان بمثابة الإرتفاع للأعلى حد التسامى ..
القلوب مبتوره يا أميرتي فـ أين المُعِين .. !!

عند الثالثة صفواً
كانت فرصة عظيمة لإكتمال خطوط البَركة في كفيها بأمر من الله
تحبس الأسود وتطلق الأبيض راكضاً
ودقاً ودق

عند الرابعة وهماً
تساءلتُ كثيراً كيف أصابت طلقة السؤال الطائشة
المنتصف من الجواب !
غارقة بالمطر أنتِ و انشطار قلبه لعيناكِ انصاف !


عند الباقية اكتمالاً
جمعتني لأجلك ورداً في كفوف اللغة
مدت يداها علواً حتى نثرتني في سماءكِ
حاولت مراراً صهري فوق ذراع الحرف الماكن دفئاً
وسرعان ما تموجت صلاوات الإمتنان لغيثك في مسمعي
شعرت بــ الإنتماء كثيراً هنا
لديك قدرة هائلة تجبرني على الإندماج معكِ
أنتِ هبة من الله
لأجلها ركعتين لله
وافيه :)
[ موفقه يا لحن ]


دمتِ بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..

بعض الردود مُربكٌ حدّ أنّه لا يّهبُنا سوى الصّمت

الغارِقةُ في العذوبةِ حدّ إرباكي ../ .. زهرة
خُذِي كُلّ نُصُوصِي وهَبِيني هذا الرّد فقط ..

تهاويلُ حرفِكِ ../ زادٌ لي وللأمداء
تكفيني مؤونةِ حولٍ كاملٍ من حرف
سَأنثُرُها .. وسَأجمَعُهَا ..وسَأحفَظُهَا دَاخِل قِنّينَةِ عِطرٍ
حَتى تَتَعتّقَ بِهِم .. وسَأستنَشِقُ ذِكرَى مُرُوركِ ..

أُحِبُكِ وأكثر ../ يا مُطهّمة

.

.

سليمان العنزي 05-28-2008 06:47 PM

جمان

تسجيل حضور متأخر جدا
ولكن ان عرف ان عذوبة النص اللجمت احرفي
فعندها لن تكون هناك دهشه

لااعلم في اي فضاء سبحت واي ارض تلقفتني وانا اعد مسافة السقوط

دمتي

الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن 05-29-2008 04:27 PM


!!
..
جُمَآن :دخلتُ هُنآ لكيِ أتّنَفَـْـسَ .... .
فدّعَيِنَيِ جَسَدّ حَتَّىَ تَأتي آلروَح وَآلحُرَوفَ..
http://www.alamuae.com/up/Folder-001...hdu7btgjmn.gif
.


صالح العرجان 05-30-2008 02:39 PM


بين أشياء الخوف ينفك قيد العين

فينطق الوداع بصمت الرفيف دمعه



أصعب الذكرى تلك التي تلوح بلوماء في مخيلتنا



جمان

هناك من يملك تذكرة عوده في شغف قرائه وانتِ واحده منهم



رد ود

الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن 05-31-2008 11:35 AM


!!
..
مَلامْحُ وَجَّعآتَ صّآخِبِةُ آلمَعَنَّىَ..
لاَذِعَةُ تَجُوَرَ بَيَّنَ جَـْوآنِحَ آلحُبَ آلقَآهِرَ وَفُرَآق ذُكِرَيآتْهُمَ.
آلممَسُخَوَةُ بِهَدَّنَةٌ تَجْوَلَّ الأطَّيآفَ وَرَحَيَّلَ غيْرُ مُرَتبَ..
يآلهُ مْنَ ألمَ يَتَّسَدَّعَ بِجَِرآدَّءَ آلنَبضّ وَ ِبأنَآتَ آلغَيضَّ..
أَعِتَّرَآتَ وَ نَحَيَّبَ مُوَبوءَ بِشُرودَّ آلمَتَّآهَآتَ..
..جُمَآنَ.
آلروحَ وَآلجسدُ وَمَآءِ آلحُروفَ لمَ يِرَتَوَيَ أطيَّآبِ آُجَآجِكَ
آلمُهرآقِ شهدً..
فتَّأتيةُ لوَآعجَّ من صمتَ اعجآبَ تُركَ هُنآ..
وَلكِ جَنَّآن آلودِّ..
.
أخ ـتَّكَ.
آلندى.
http://www.alamuae.com/up/Folder-001...hdu7btgjmn.gif
.


جُمان 06-08-2008 04:58 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري (المشاركة 284636)


سيبقى السؤال ...!
معلقاً بأطراف حقائبهمــ...
وبداخلها أغنيات مهزومة للحظات غياب ....!

***

ما زال يسقط للسماء ..
وهي تقول : اللهم اجعله سقيا عشق ....!

***

وللسنبلة سبع ...
قد تحميه من سبعٍ عجاف ...!

***

النص باذخ لحد الغرق ...
وكأنكِ يــ " جُمان " ترسمي بالحرف ألق ...!

دمتِ بنقاء لا ينتهي ...


تحياتي



صالح الحريري

تَهطلُ على العَطَشِ مِن تُرابي
فَيَهتزُّ فَرحَاً جنيّاً

هنيئاً لصدرِ الغمامات بِك

.

.

جُمان 06-08-2008 05:01 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آنا كارينين (المشاركة 284797)

المبدعة،،
جُمان
نحن هنا من سقط دهشة و تلقفته أحضان حرفك.

شاعرتنا ،،
كلماتك طرزت الفضاء نوراً ،،

تحياتي وخالص إعجابي.

المسكُونَةُ بالعُذوبة آنا كارينين
كُلّما همّ حَرفُك بلثمِ الورق ../ أزهَر المَكان
مُعرّفُكَ قوسُ قُزح

.

.

نورة عبدالله عبدالعزيز 06-11-2008 09:01 PM





( 1 )
الغَيْبُ: شَكّ ،،
وَ الغِيَابُ سَوطُ يَقِينْ يَضْرِبُ ظُهُورَ الفَقْدِ حَتّى تَتَأوّه ،،

هَلْ سَتَغْدُو تِلْكَ الأشْياء بِذاتِ ألْقِهَا إنْ عَاودُوا الحُضُور ؟!

( 2 )

أسْقَطْتُ كَيْنُونَتِي عَلى هَيْكَلٍ مُهْتَرِئ ،،
تَهَشّمْتُ أنَا ،،
وَ هُوَ ،!! لا زَالَ كَمَا هُوَ// مُهْتَرِئ ،،! }


( 3 )

مُنْهَكَةٌ جِدّاً ،،
الفَقْدُ مِنْ أمَامِهَا وَ الشّوقُ مِنْ وَرائها ،،
وَ سَمَاءُ هَمٍّ نَكَثَت وَعْدَهَا فَتَسَاقَطتْ
كِسَفَاً عَلى مُضْغَةٍ تَسْكُنُ يَسَارُهَا ،،

بِمُعَادَلَةٍ أمَلضَوئيّة طَفَقت تَحْسِبُ :
أيّ الأضْلاعِ أقوَاهاَ ..؟


( 4 )

المَطَرَ وَ الرّجَل ،/ عُنْصُران غَير مَرْئِيّانِ فِي حَدَقَةِ أيَامِهَا ،!

::
//


قَدْ أعُودُ لَأكْمِلَ تَرَانِيمِ الغِيابِ مَعْكِ يَا جُمَان ،،
وَ لأنّي لا أفِي بِمَواعِيد عَودَتِي عَادَةً " أعْتَرِف بِخَجَلٍ :( "
سَأتْرِكُ لَكِ جُورِيّة قِطَافُهَا مِنْ حُقُولِ تَقدِيرِي ،،


طِبْتِ وَ لا عَدِمْتُ قِرائتُكِ http://www.wl3.net/uploader/up/20891104120080423.gif



الساعة الآن 02:07 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.