![]() |
أميره
في نصك أنثى تروق لي كثيراً بها من الضعف والكبرياء والهزائم والانكسار الذي يعجبني في نصوص الكاتبه العربيه شكراً أميرة |
اقتباس:
سليمان العنزي الحزن فينا عاطفة نابضة من القلب تسير معها خطانا مهما حاولنا الهروب منها في كل خطوة نلتمس ضوء شمس تدفقت هنا حروفك لتمنح نسيم ممتزج بشعاع انار متصفحي لك باقة من ياسمين في صباح ندي |
اقتباس:
سحر المسا كلماتك غمرتني بجمال صدح في المكان أي سحر في هذا الصباح تذوقته؟ شكرا0000000000 لجمال اناقتك |
ما بالك أيتها الأنثى تغرقين بيأس الأرصفة
وتبحثين عن كوكب انتماء الحزن في بوتقتك؟ حرف رائع برغم حزنه. |
أميرتي .. الهزائم تتساءل عن نفسها وتجيب : ما الذي ينهيني ؟ ما الذي يعنيني ؟ ما الذي يقولب نصفي لانتصار ؟! أن أنام وتنام بي هوة الماضي والخيبات التي تكبلّني ! أميرة سراب ... رائحة الأطياب هنا فائقة ... |
اقتباس:
م0 عبدالله أما أن نحمل ما لا يستحق أكثر من حقه س يزييدنا قهراً و إحباطاً ليتنا نحمله بارادتنا!! لكنا في غنى عن هذا الثقل استاذي القدير باقة من ياسمين لمساؤك محملة ببطاقة شكر وتقدير لعبق مرورك |
اقتباس:
صالح العرجان حتما وحتما وحتما حين يلامس حرفك اي الم سيكون هناك الشفاء ودي ووردي وتقديري لك |
هزائمنا الواقعيّة، تأخذ بثأرها أقلامنا. إذْ نعترف بها، فترفعنا الكتابة ! وكم تمتح النّفس من (الضّاد) مُضادّاً حيويّاً لها لئلاّ تفضح قسوة الحياة سرّ تشظّيها اليوميّ ! وتمنح الكاتب قوّةً حِبْريّةً يكتب بها وجهَ الحقيقةَ بصدقٍ وبساطة واضحة البوح كما فعلتِ - أيّتها الأميرة، فكانَ سرابُكِ ريّاً كما قَطْرات السّحاب! أُهنؤني بتلاوةِ أسطُرِك.. وأشكركِ كثيراً. |
الساعة الآن 11:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.