|
عمليّةُ البحثِ عن المعنى , المختبأ بفرضيةٍ مُسبقة في قلب الشّاعر , هي من ابداعا لقارئ , فهناكَ بعضُ النّصوص , ظاهرها لامعٌ بارع , و باطنها فارغٌ غثيث , و ربّما وجدتَ قارئاً يقرأها بعين المبدع , فيحيلها روضةً من المعاني .. المعنى قالَ في تصريحهِ الأخير , أنّه عالقٌ بغيمةٍ في الذّائقة , تهطلُ غيثاً مريئاً نافعاً محموداً عند البعض , أو صيّباً ساحقاً مدمِّرا عند البعضِ الآخر . : الأستاذ فهيد العديم مقالٌ مميّزٌ بحقّ , سلمت يُمناك . تقديري ! |
عبدالله الملحم
الأجمل هو حضورك المضيء هنا.. سعدت بمداخلتك القيّمة.. الف شكر |
القدير فهيد العديم المعنى موقوف على ذمه التحقيق والتحقيق مع الشاعر الفارغ المتكئ على المعنى في بطن الشاعر مضيعة للوقت . الجميل ظاهر وماعدا ذلك فلا معنى ولا بطن شكراً لك على ما تقدم فقد كانت سخرية رائعة لا يتقنها إلا قليل . |
اقتباس:
نقرأ العديد من النصوص الآن وهي تحاول إبهار القاريء بمفردات مربكة وصخب لغوي مفتعل, بالنهاية بلا عمق (يعني ماتدري وش يبغى ياصل له) , فهو مجرد ترف لغوي يمارس بطريقة أقرب للجهل.. اسعدتني مداخلتك.. كل الشكر.. |
القدير سلطان ربيع..
نعم كما قلت ياصديقي فلا "معنى..ولا معنا" :) سعدت بتواجدك هنا.. كل الشكر |
فهيد العديم ... أهلاً بك و عذراً على تأخر المشاركة في مقالك الأنيق عقلاً و فكراً ... بما أن هذه العبارة مباحة / متاحة للجميع فلا أظن أن يُحرمها على نفسه كل فارغ عقل ... و من الظلم أن تُلغي وجودها من كل بطن شاعر ( :) ) فكل تعمل عملها :) ... فهيد العديم ... شكراً لجميل حرفك ... مودتي ... |
| الساعة الآن 09:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.