|
: : كل رسالة سامية في سطور و صفحات الكاتب . هي حِمل على عاتقه يجب أن يوصله لا أن يتفنن في زرع الفتن و تشويه صورة المجتمع الذي يعيشه ذِكر السلبيات و إنتقاده أمر صحي و لكن أن لا يعمم ذلك .. ف نحن بنو دين ف مثلا لو قرأ شخص منهم تأييداً لــ حريات لا مسئولة أو أنتقاداً لــ شعيرة دينية في كتاباتنا .. ســ يضحك و ربما يصاب ب دوار و ربما يقول : إن كان بيتك من زجاج ف لا تضرب الناس ب حجر . يجب أن نسمو بــ أقلامنا و نعلو بــ أفكارنا و ديننا . فاطمه قلم لا يكتب عبثاً نوركِ : فكر .. فكرك : نور .. تقديري : : |
فاطمة العرجان ... أهلاً بكِ أختي الكريمة .. الرواية العربية غالباً لم تصل للقراء الأجانب ... و حمداً لله أنها لم تصل لانها تعج بالكثير من الجسد و روائح العقد الجنسية ... و غالباً ما تخلو من أدب رفيع يحمل أفكاراً سامية و مغازي ذات طرح نبيل وراقي ... و بالجوار ما يسمى بالأدب الإسلامي أيضاً لم يصل هو الآخر لذائقة المتلقي العربي المسلم قبل أن يغادر لأصقاع الدنيا ... ربما التركيز الديني والتوجيه الديني المقصود في كل مكان هو ما جعل القارئ المسلم يمل من تكرار الأشياء نفسها ... مودتي ... |
http://reantal3oood.googlepages.com/2.gif
الدين بالنسبة لهم تعصب وبالنسبة للمسلمين فطرة وإمان عميق لايحتاج لإظاهرة في الأدب وليس من عيب الأدب عدم ذكر تفاصيل دينية إنما العيب هو أن لايُكتب الأدب الاسلامي وان لايحظى بذات الاهتمام كـ بقية أنواع الكتابة العربية ! ! فاطمةالعرجان ! ! كانت لفتة رائعة وملاحظة جديرة بالطرح سلم اليراع http://reantal3oood.googlepages.com/...1051135253.gif http://reantal3oood.googlepages.com/1.gif |
| الساعة الآن 07:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.