![]() |
اقتباس:
ثانياً تليها: في هذه العبارة بزغت شمس فكرة يا ديم. ـ تُرى لو بالغ الكاتب في رمزيته ..فهل يهمه رأي القارئ آنذاك ،فهمه.؟ لن نخرج بـ فائدة من مقالٍ صيغ بـ رمزية لم يفهمها القارئ.كيف تصل المعلومة ويبلغ الحديث مُراده..! في المقالات..والمقالات بالذات .لابد من وضوح يجلي عن الفهم الغَبش. .. شُكراً الديم لـ هكذا إطلالة. |
أختي:قيد
قد نحتاج للمرور أمام عثرات من الأنظار أثناء كتابتنا عن شيء ما وتلك الأنظار الغريب انّها تكون موجودة في داخلنا كـ رقيب ذاتيّ!, فنتخفّى لو قليلا لننطلق بكلّ جرأه وراحة بال لنكتب كلّ شيء دون إغفال, وعند نهاية المطاف نكشف عن لثام الرمز ليرانا الكلّ مستدركين ماكنّا نقوله - تلك الفجأه!, لها تأثير عجيب جميلٌ ومثير موضوعك |
قيد من ورد : أهلاً بالطرح الجميل و الفكر الواعي .. يا صديقتي بعيداً عن الرّمزيّة سأتحدّثُ لكِ من وجهة نظرٍ شخصيّة .. عندما نكتبُ أدباً - أو نحاول - فإنّنا نبتعدُ عن الكلامِ العاديّ المتكرر يوميّاً و الّذي سئمنا سماعه , نحن ننتقل ببساطة إلى عالم آخر , يخاطب الرّوح , يبحث في مكامن العقل عن الجمال , عن الابتكار و عن الرؤى المتيقّظة . عندما أقرأ نصّاً بسيطاً سهل المفردات , ربما أشعر بالمتعة و قد أشعر أنه يتحدّث عني و لكنه لن يوقظ الابداع في داخلي , كما يفعلُ نصٌّ يضجُّ بروحِ كاتبه , فأجدني بهِ أبحثُ عنّي و قد ينتجُ عن ذلكَ ايقاظُ جوانب من الجمال في داخلي , قد تكون كتابة شيءٍ ما , أو حتّى تفكيراً يبعثُ على الابداع و التطوّر الفكريّ حتى لو بقي في مجالٍ شخصيٍّ بحت . لا أعني طبعاً بالضّرورة النّصوص الّتي تضجُّ بالكلماتِ الصّعبةِ و التراكيب المستحيلة الحلّ , رغم جمالها في بعضِ الاحيان و هذا يعتمد على قدرة الكاتب في توظيفها .. إنّما أنا أعني تلك الكتابة سواء كانت نثراً او شعراً , تلك الكتابة الّتي تضجُّ بمحاكاةِ الرّوح بأصابع من الابداع , من التجديد , لا بأسَ ان نخرج عن التقليدية في الكتابة لأننا جيلٌ يبحثُ عن الجديد , عن الابتكار , عن أبوابٍ نفتحها بأنفسنا , و لا نكتفي بالعبور منها فقط . شُكراً قيد . |
,’ {.. قيد.. قلم جميل وفكر راقي/ واعي استخدام الرمزيه من اهم عوامل النجاح الفني ولكن لابد ان يكون استخدامه واضح للمتلقي أي بحدود معقوله لا يغرقه في متااهات بعيده عن القضية الحقيقه.. وحتى يتيسير وصول مقصوده إلي فؤاد وعقل المتلقي ولا يتحول العمل الادبي الى لغز يحار فيه الفهم .. ,’ قيد من ورد شكرا لـ قلبك .. |
اقتباس:
هُنا إمتاع حيث يتحين القارئ فرص النهايات ليعلم المغزى وقد يتجاوز ليصلـ. لا ضير في ذلك ، بل هو من ألذ أنواع الرمزية إن دخل تحت مسماها. أيضاً ذلك مدعاة للنظرة إلى الأشياء من خلال وجهة نظر كاتبها الباطنة وفي ذلك فائدة نُساق إليها سوقا ,قد لا ندفع أنفسنا إلى ذلك ،لولا الأسلوب الرمزي التشويقي. ...كشفت جانباً رائعاً منها /عبدالعزيز. أهلاً بك. |
اقتباس:
أهلاً بـ صديقتي الغيمة. " أنتي هُنا جعلتي الكتابة ثلاث مراتب: عادية بسيطة لا تستقر في الوجدان غالباً. وُسطى.. وفيها من الرمزية ما يُشعل جذوة فكر القارئ للابداع وهي من تثبت دائماً. ثالثة: مُثقلة بالرمزية لـ درجة صعوبة استمرارية قراءتها._ وترين فيها ما يُعجبك أحياناً. ـ إذن التوسط في كل شئ عدل. فلا ضرر ولا ضرار. وللقارئ حق في ما يميل إليه. ولا أحد يُنازع الكاتب فيما يُريد أن يكتب ولا كيفية مايكتب. لكن في الرمزية الوسطية استمطار أفكار ، ابداع. . لملمة الأفكار _أفكار الموضوع_ معكِ مُمتعة، مُقنعة. |
اقتباس:
وشُكراً لـ حظورك ونورك/ .. وهو كما قلتي وتوصلت إليه مع حديث منالـ: تحري الوسط فهو خير الأمور وأحراها تجاوباً. .. سِحر المساء..مُمتنة جداً. |
أغلب ماتكلمنا حولهـ الرمزية في الأدب.
ماذا عن الرمزية الفكرية/ألن يسمعني أحدٌ رأيه.؟ تفضل أخي إبراهيم بـ رابط موقع يتحدث عن الرمزية /رائعٌ هو، وماطُرح فيه كافٍ وشامل. أيضاً كان ضمن الموقع روابط للتوسع/فيه. . هل هذا يعني أن يضغط من يريد المعرفة على الرابط فقط ويقرأ بـ مفرده. وتكون تساؤلاته محصورة عليه وحده..! .. لي عودة . |
الساعة الآن 12:08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.