![]() |
. . وللمره الرابعة / الخامسة / السادسة .. لا أحصى عدد المرات التي قرأت فيها كلامك وكل مره ينادي منادي أن صدق الغبين اقتباس:
كتبت فجسدت الواقع أستاذي عبدالرحمن الغبين .. دمت مميز كعادتكـــــ احتراماتي |
. . . مجرد الاعتراف بالضعف هو قمة القوة . . والتعري من كل الهالات والقواقع والوجوه المصطنعة هو غاية الوضوح . . والاعتراف والتعري هما وجهٌ حقيقي لـ مرآة حقيقية تستطيع أن تعكس لنا الصورة الحقيقية المحضة لـ ذواتنا . . الخوف الذي يعترينا من الاعتراف والتعري ماهو إلا نتاج ضعف واضح في التفكير ، والثقافة . . تجلينا لأنفسنا كما نحن في الحقيقة يحتاج منا كسر حاجز الخوف من رؤيتنا عراة كما نحن . . وكسر حاجز الخوف يحتاج من لـ تصميم وقناعة وبعد نظر يجعلنا ننظر للأمر بنظرة ثاقبة تجعلنا نتأقلم مع أنفسنا العارية / الحقيقية أيا كانت تلك الحقيقة . . في الحب توحد واتحاد عالي الحدة . . يجعلنا عراة تماماً رغماً عنا . . وبغير الحب نظل مشتتين متلبسين بذوات غير ذواتنا الحقيقية . . لأن الحب . . يتطلب التجرد بلا خوف أو بخوف . . فالتجرد بلا خوف في الحب تمليه علينا ثقتنا الزائدة بذواتنا العارية وبخوف يمليه علينا رغماً عنا الشخص الآخر على الواقف على حافة النبض . . فـ الخوف من اكتشافه لـ ذواتنا الحقيقية هو مايجعلنا نظهر لك كل شيء بـ تجلي واضح دون قيود . . إذن . . جمالية القوقعة لاتعني جمالية مابداخلها أبداً . . والهروب من الحقيقة بالاختباء خلف جدرانها القوية لايعني قوة مابداخلها . . مطلقاً . . فالجمال الحقيقي هو التعري والتجلي لمعرفة الذات الحقيقية سواء في الحب أو بدون الحب . . . . . سيدي المفكر القدير " عبدالرحمن الغبين " أتعلم . . الحلزون مثال واضح وصريح وتتجلى عليه كل هذه الصفات . . كان اختيار الحلزون كمثال . . فكرة رهيبة جداً . . أنا الآن وبابتسامة كبيرة أقول : (عبدالرحمن . . أستطاع أن يمنح الكثيرين طريقة حلزونية جديدة لـ التفكير في ذواتهم ) سيدي القدير رهينٌ أنا لكل ماخطت يداك هنا من فكر وأدب ولغة مشرقة سلم فكرك وبوحك ودام ضياؤك (احترامات . . حلزونية ) سعـد |
إذا الحرف تنفس ..! القراءة لك يــ عبد الرحمن متنفس ... تجعل القارئ يدرك تماماً أنه أمام أبجدية ذات ضوء فكري ...! همسة ... تمت طباعة النص ... فمن الشكر اقتناء هذه اللغة ..! شكراً ولن تكفي ... |
اقتباس:
أنت لم تغادر لكي تعود ! كن في القلب دائماً. |
اقتباس:
|
اقتباس:
بل حقيقي جداً، ومخيف جداً، على الأقل يخيفني أنا. المخاوف حقيقية دائماً، إنهم إن كانوا لا يخافون فليس السبب في ذلك شجاعتهم، أو [ صبرهم ساعةً على الخوف] !* إنما هو جهلهم وعدم إدراكهم لهذه الخوف الحقيقي. شكراً لك. * "الشجاعة: صبرُ ساعةْ " علي بن أبي طالب كرم الله وجهه. |
اقتباس:
الحلزون كان البطل الأسطوري، أما نحن البشريين، كنا الكومبارس. أتخيله يتعملق أمام خوفنا، أمام جهلنا. شكراً لك عبدالعزيز. دمت بخير. |
اقتباس:
كل من يتبصّر فيما حوله، يجد له أخاً أكبر. عندما قرأت لباولو كويليو روايته الخيميائي، والزهير. كنت أشعر به يقف بجانبي ويربت على كتفي. لا أعني بالأخ الأكبر شخصاً ما يكون بالقرب. اقصد أن هناك أشياء تكون بالنسبه لنا مفيدة، مرشدة، تماماً كالأخ الأكبر. كالحلزون، أو الشرنقة . القراءة لك جميلة سواءاً كانت في متصفحك، أم في تعقيباتك. شكراً لك السديم. |
الساعة الآن 06:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.