![]() |
اقتباس:
قايد الحربي ... أهلا ً بكَ بعض الاحيان نسئ التّصرف .... ولكن مايضمره القلب لا يُحسب سيّئة حتى نعمل به ... إخلاص لأنفسنا أن نهوى ولا نتهالك ...! أرحب بكَ يا قايد دمعة في زايد |
اقتباس:
صالح العرجان ... سعيدة بحضوركَ .... كثيرة هي المواقف التي نسمع بها أو نراها أو تواجهنا وقليلة هي المواقف التي ننتبه إليها ...! شكرا ً لقدومك ... يا أخي دمعة في زايد |
سأكون هنا أعيد قراءة المواقف من خلال عينيك أهلاً لحظة |
هي لم تحبه ،، ولم تعشق صديقه . أنما أخلاصها كان لها ،،هي عزيزتي لحظة معك تُشرع أبواب لم تطرق من قبل،، فحرفك فقط قادر على فتح تلك الأبواب. لك محبتي وخالص تقديري ، ، متابعه بحب. |
اقتباس:
مروان ابراهيم ... حضورك المطر بنقاءه ... شكرا ً كبيرة دمعة في زايد |
موقف (3) : : إسمها سارة ... تحمل شنطة وتدخل الفصل .... أتت مبكرة ..! هناك طفلة أخرى ... تقف عند باب الفصل تمنع الجميع من الدخول قبل الطابور يقال لها عريفة ... تقف سارة .... وتغضب .... وتعود للطّابور .... اليوم الثّاني ... ينتهي طابور الصباح .... فتخرج سارة ورقة مكتوب عليها خمسين درهما ً كثيرة الخمسون .... كبيرة مشاعر سارة ..... تأتي طفلة أخرى .... تأخذ الخمسين درهما ً .... وتدخل الفصل لا أحد يراها .... فتفرغ قنينة من الحبر الأزرق بإحدى الشّنط المدرسيّة تبتسم سارة .... وتهزّ ضفيرتها الصفراء وترحل .... سعيدة دمعة في زايد |
اقتباس:
:) م. عبدالله الملحم ... انتظر مواقفك .... ومواقف الجميع دمعة في زايد |
موقف رابع/5 ------------------- - لا أحب الدوائر - الدائرة رمز لاستدارة الأنثى...! - آها، أنا أحب المربعات...! موقف رابع/ 3 ------------------ - تعرف جيدا أني لا أفعل ذلك - المهم أنك فعلتها... - لكني لم أقصدها بهذا الشكل... - النتيجة النهائية هي ما يغضبني الآن - لكن... هيه - لن أثق بك مرة أخرى.... موقف رابع/ 1 ------------------ - انتظريني...! - لا... لن أحتمل... - من أجلي... احتملي من أجلي فقط... - من أجلي... اتركني، من أجلي فقط... مشهد رابع/ 0 -------------------- الرسائل الواردة : أحبك... الرسائل المرسلة: فقـد... |
الساعة الآن 02:30 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.