![]() |
مي صباحكِ مسك
هنا أجهض الحلم من رحم العمر لكن الحرف أكتمل نمواً فترعرع و كبر فأصبحت كلماتك تشدو ببريق الجمال هنا لتعش أحرفك يامي ولا تمت فذريتها الإبداع .. ورونقها الباهي خيُر متاع صباحكِ سكر وساتابعكِ أكثر ورود إعجابي بهذا النص أنثرها لكِ هنا تقديري وعبيري أخوكِ / أحمد |
فقط .. هو .. مَلِكُ إنجابِ الكثيـــر من ذات الاحرف ! وفقط هو .. من حلمت .. ان احذو حذوه ... هنا .. مجدداً حقّت لي .. مرتبة من نوع خاص ! لم اكن لأتقلدها .. لولا مرورك سيدي قايد ... فـ شكراً على تواجدك .. وشكراً على نفث روح المكان داخلي .. حد بعثي من جديد للـ هنا ! تحيتي مي العتيبي |
آمنت .. بوجود احدهم دائما ًٍ .. يمنحني " أناي " كما احب .. فأمنح الكل حولي .. " كل شيء " !! هنا ياسيدي كانت روعة الاحرف .. وهي تُسطر ذاك الشعور بتجسد .... وتلك المشاعر " شكرا ً " وعرفانا ً له ... أنّى لي بحرف ٍ يليق بشكرك الآن ؟! وأنا من استحوذت عليها دهاليز " افتقاد الثقه " بالنفس .. وأنت من منحني اياها !!! أحمد .. حقا ً اريد لك شكراً بحجم السماء .. وليتها تكفي .... كن بخير .. اختكـ / مي .. |
.
. . مذّ [ الـّ أشرعة وسَفينة ] وَانا أعْلم أنَّك تُسخريّن الْرِيح الْتي نَشْتَهيّها يَامي : تَدَاخلتُ بكِ ..بَعد أن أمطتُ عَنّي وَجْهِي ..إذ أنه قبل صَلاتِي فَوق أصابعكِ ..آمنت بِأن قَلْبِي [ نَرد ] وَكفكِ الْمنضَدة الْرحيِّمة ! http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif . . . |
حتى حين .. كانت زوايا " محرابي " مظلمه / خائفه ، لادنيا ً لها .. ولا آخره .. !! وكُنت / حين تضيق وأضيق .. أحلم بمد ّ الأشرعه .. على سفينه / أو حتى قارب مـا .. لاهرب .. واهرب .. او / أفرّ ! : : ما احسسته هنا .. تسيير قدر ٍ .. أمرَنـِي فأبقى !! وكم هو الخيار مُريح حين " يكون منه " جراء إستخارة ٍ ما ! عطر ٌ وجنّه ... فقط بـ صلاتك تلك ..!!!! شُكراً .. كـ عطور .. و" فعاليّة " سطور .. " مي " .. |
الساعة الآن 08:29 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.