![]() |
الله الله الله عبدالله الكايد .. قلمٌ جميلٌ بديعٌ للغايه .. ورجلٌ يكتبه الشعر .. بطلاااقه .. ! هكذا وجدته .. نص غير عادي .. كان استهلاله .. مُبشراً .. ! واسترساله .. مؤشراً .. لشاعريه مُبهجه جداً جداً .. شكراً لاتنتهي .. وكل نصٍ وأنت مُبحر / مُبهر .. |
له من الليل الهدوء وصوت (متعبّد) بــ آية ولي من الحلم اليتيم , الحلم و اليتم وزماني لا اعرف / ارتباكي امام الـ / يُتْم , والحلم جعلني اراجع كل ما سبق .. واتنفس الشعر علني اعود الى ذاكره تختزن اسم علم .. عبدالله الكايد اعذر ارتباك مفردتي امام يتمي , وعلو قصيدتك الورد والود لروحك اختك غنج نجد |
: ابجديتك تجبر القارئ على الانصات في أوقات تختلفنا وتُخلفنا عن الشعر .! الشاعر عبد الله الكايد صباح مطرز بكـ |
اقتباس:
فكيف لا أتقبلك يا محمد |
سوف أقف هنا بذهول
وارتوي وارتوي وارتوي الصمت ابلغ بكثير لأن الكلام والتعليق على هذا النص تقليل من شأنه ذهولي مرفق به كامل اعجابي |
اقتباس:
لا شك ان بعض الأسماء لها وقع خاص و رونق لا يشبهها إلا نفسها و عبدالله الكايد هو أحد الأسماء التي لا تنفلت عن الوعي و الجدية في الطرح و هذا النص هو أكبر دليل على ذلك " وطن .. ما يحرمه في داخل المحروم .. رايه له من احساسي بساتين , ومن افكاري مباني الوحيد اللي يقف ضدّي واحس انّه معايه فيه اماني واكثر ايماني يخاف, افقد اماني" يا شيييييييخ و هنا أيضا أجدني لا أجيد التفوه "لانّك اطهر وجه اشوفه (غاااب) في وجه المراية واعظم اعظم من يوقفني,,, ولا يجلس مكاني , ," تحيتي لحزنك لوجعك لنبضك يا عبدالله |
تجعلني
آرتشفها كجرعه الزامية حقا حتى اترنّح صديقي الغالي انت شعر وخالقي شعر كن بخير يارائع |
هضم لحق كل بيت في هذا النص أن أقتبس أحدها لوضعه تحت مجهر الجمال , فالجمال هنا أوضح من عدسة المجهر , عبد الله الكايد تورق الأبجديه حين تَبذِر حروفها في تربة شاعريتك الخصبه , أغبطك حقا ً يا عبد الله , غبطة سعاده بك , لا غبطة حسد لك . لك محبتي وودي |
الساعة الآن 02:00 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.