![]() |
خالد الداودي .. مُتلبّسٌ بالدهشةِ أنت .. هذا النّص بموسيقاه العذبة وبحره الأصيل .. جريمةٌ كاملة نعود لِـ مسرحها كي نثمل أكثر ولا شيء يُبقينا على قيد انتظار مجدولٍ بذهول .. غير هذا الوطن من الأغنيات باختصار .. أنت والشعر قطبان مُتلازمان لخط الدهشة . . |
اقتباس:
يا صديقي حاول ان تملىء نصف صداعك الآخر بـ طالبه توقظ فيك فوضى القلم فتصبح مهووسا بالكتابة او تحرك الوان الصباح في عينيها ويخرج اللون الابيض على شعرك ليس ثمة مساحة بيضاء يكتبها تقدم العمر حاول معي ملئها بالاسود م جديد عد معي عندها ساضع يدي على كتفك ونمشي باحثين عن مستقبل عبدالعزيز ،،، لك اسمى الشكر حتى ترضى عن غيابي خالد |
همسه لإذن البير ،، عطشان وشفاهك ظما العطشان لو سال بدمه خالد الدوادي همسه فزعت لها خفقه خلوج صح فكرك وصح نبضك |
اقتباس:
منذ ان وجدتك قارئاً لهذا الصغير وانت تضع على جبهته قطعا من الاحجار النادره ليضي،،، محمد السالم ،،، كل نقطة تنسكب من قلمي شريانا ينبض بـ محبتكم شكرا تضع قبلتي بإتجاه منكبيك شكرا جزيلا |
اقتباس:
لم يكن العمر يا صديقي ذاك السبب الذي يدحرجني بعيداً عن رضاعة نهد الغيـوم السوداء ، في حفلة المطر .. ولا ذاك الخريف الذي يُعيدني للبحث عن سحابة بيضاء للجلوس عليها ، وتأمل الربيع حين يصحو على شبابيك الصبح أكثر من التمرغ في الطين واللهو مع العصافير النادرة . بل أكثر من ذاك ./ يا صديقي .! أكثر من الوسوسة عند منعطفات الرحيل ./ والمنفى وأكثر ....! لأن ( قيس القصيدة ) ما زال يدشُر في ذاكرتي بحثاً عن ليلاه المفقودة .. إلا أن ذاك الصدئ الغريب في رأسي منذُ أيام لم أعد قادراً بعده على التركيز في دائرة الضوء ، أو تحريك سكن الظِل .. يأتي لـِ يُقشر أصابعي على الورق حتى تختفي صلاتي في العتمة .. ورغم كل هذا .. إلا أن نصك هذا يـ أبن القصيدة البار .. أجبرني إلى التحديق في خيوط التفاصيل الصغيرة من وشوشة الشمس ، بـِ رحابة ، وشعور لم أحترق معه .. فيها فما كان مني إلا الفرح .. بك والصبر ./ والاحتساب على هذا العابر من رأسي .. |
اقتباس:
الصديق* قايد الحربي اللحن صوت داخلي والقصيدة صوت داخلي والونّة صوت داخلي ما ابهرني في ردك هو قدرتك على سماع صوتي داخل القصيده وسبر خيوط مخارجه لتصل الي في ذائقة رفيعه قايد الحربي* عيونك لا تبخس القراءة شيء بقدر ما تزيدها لمعانا شكرا جزيلا لك اجمل تحاياي |
اقتباس:
آمين نبقى اخوان الرائع *خالد صالح الحربي حضور يلامس شغاف قلب خالدك شكرا حتى موطأ قدمك |
اقتباس:
بؤرة النور عطــر وجنّـه أتدرين؟ كل ابعاد هذا المسافر قريبة من اقواس ذائقتك الرفيعـه والمتمركزة في ذهن قاريء واعي تلك"" هالة ضوءٍ قابل للإنتشار"" هالةً تهب السديم نور لتصبح كل مدارات هذا المسافر في معصميك لحظة قرائتك البريئة. ها انتِ تسافرين به مجددا اليه دون حاجة لإجنحة قلمّتها ذكراه والعابرين على رصيفها المغبّر ،،، بأي اجنحة سترسمين له الطيران والمطار قلوبا بابها صالة للقادمين اليكم بنبض متجدد يحمل في طيّاته نفس ملامح الطفولة التواقة لحضن بعيد. واي شكر تفيك حقك وانتِ تضعينني على راحتي المطر وتصنعين اكليلا لقصائدي لتبدو اكثر بلوغا برهة صباها لـ حروفك وهجا آخر يكفيني كل صباح لأشّق خطاي الى مكتبي (حالم). شكرا لكِ حد ابتسامات الجليد الساطعة في مقلتيك شكرا اذا كلّت تجيد تصوير عجز الشكر يبلغ ثم ينام براحتيك شكرا شكرا |
الساعة الآن 03:11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.