![]() |
|
زهرة زهير
|
عبدالعزيز رشيد..
|
شاعِر البَدر..
|
اقتباس:
" |
هي فتحت بابا وموقفها يحسب لها وبكل الأحوال الفتاة عربية أما الباقي فهو إرث ليست مسؤولة عنه (كل من تكلم العربية فهو عربي )
هذا من وجهة نظري ولو فتحنا ملفاتنا سنجد أن أغلبنا تعرض بصورة تختلف حدتها مابين القاتمة والأقتم أقول القاتمة لأن التحرش حتى وإن بدأ بكلمة معاكسة يجب إدانته وتقتيمه مابين التحرش وزنا المحارم خيط ليس بالضرورة أن ينقطع لأنه تحت مسمى واحد (التحرش ) والنسب مخيفة وأغلبها داخل نطاق الأسرة وللأسف فالأمان داخل الأسرة سبب من أسباب التحرش بل والإغتصاب المتكرر في داخل الأسرة كأن تأمن الأم لأخيها وهو الخال أو تأمن لعم أطفالها وهلم جرا يجب أن لانسكت .. أغلب مايشجع على الإستفحال في الأمور هو السكوت عنها أطيب ودي عزيزتي |
أهلاً بكِ يا قيد و بمقالاتكِ الجميلة , إنَّ صمتَ الانثى تجاهَ ما تتعرّضُ له من تحرّشات و مضايقاتٍ , قد تصلُ أحياناً إلى حدِّ الاغتصاب , ليسَ نتيجةَ خوفٍ فقط , بل لأنَّ المجتمع ببساطة ينظر أنَّ الانثى دائماً على خطأ . المجتمع يقولُ لكِ لو أنّها حافظت على نفسها لم يحدث ذلك . المجتمع يقولُ عندما يسمعُ بقصّةٍ مشابهة , هي المُذنبة بلباسها أو بطريقةِ سيرها أو بالتفاتاتها و حركاتها أو ربّما تكونُ هي من أفسحت المجالَ لهُ فتمادى !! و صدقيني مهما حرصت الأنثى على كلِّ ما سبقَ ذكره بحيثُ لا تكونُ " فتنة " , إلا أنَّ أولئكَ المصابونَ بداءِ " المعاكسات " , سيجدونَ شيئاً ما بها يعبّرون من خلالهِ عن " الكبت " المتراكم داخلهم ! من جهةٍ أخرى حتّى لو لم تسكت الأنثى عن التّحرشِ بها و أخبرت أهلها أو لجأت للقضاء , فإنّها لن تخرجَ معافاةَ الرّوحِ - على حدٍ أدنى - إلّا بنسبةٍ ضئيلةٍ جدّاً . همسة : فتاةٌ تعرّضت للتّحرشِ فلجأت للشّرطة الذين كانوا متواجدين بالصّدفةِ في نفسِ المكان , و عندما رآها الشّابُ تفعلُ ذلك , اتّهمها أمامَ الجميع بأنّها سرقت محفظته !! شُكراً يا قيد . |
اقتباس:
. |
الساعة الآن 03:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.