|
:) .. تنكر طيب أهمية " الالتفات " لهكذا موضوع ؟! |
اقتباس:
أهلا باالوعي / أكرم التلاوي : والحديث ممتد للأخ الفاضل : حسين الراوي لا أجد سبباً مقنعاً يبرر هذا الهجوم الأرض أرض على برنامج الدكتورة : [ فوزية الدريع ] ولا أدري لماذا يُزج بالشرق والغرب وتخلفنا في مقالته لينطلق بعدها في هجوم غير منطقي على برنامج د/ فوزية .. ثم لماذا نرفض مثل هذه البرامج التوعوية في الجنس وهو يتحدث عن أمور قد يغفلها الكثيرين مماتسبب خللاً في العلاقات الزوجية والأسرية وهذا بدوره يربك إستقرار المجتمع .. صدقني أن بعض فئات من مجتمعنا الشرقي المحافظ يخطي كثيراً في المعاشرة الزوجية لأنه لم يتعلمها بطرق صحيحة أو قد يستحي من السؤال عنها أو يتعلمها بطرق غير صحية ... ثم لماذا تركتم كل برامج الإسفاف الإعلامي التي تملأ الشاشات العربية وتوجهتم لـ د فوزية الدريع .. وهي المتخصصة في مجالها وتريد أن تنشر الوعي الجنسي بطريقة علمية تضطر أحيانا لإستخدام ألفاظ يفهما الجميع .. مع أنها تطلب في فقرة الجنس أن يُبعد صغار السن والغير راشدين عن الشاشة .. ولا أجد في ذلك مانعاً خصوصاً أن التعليم عندنا أغفل وضع منهج مدروس في مثل هذا المجال المهم في حياة الناس مما نتج عنه أخطار تهدد المجتمع صحية وإجتماعية وأسرية يسكت عنها الكثيرين بدواعي العيب ! ...مع كل الود والتقدير لك ولحسين الراوي . |
اقتباس:
صديقي الغالي محمد الضويحي تحيه طيبه تشبه طيب نفسك ورقي شخصك في البدايه أيها الصديق كـُن على ثقه بأني لست ُ من المعارضين على أن يكون هناك توعيه جنسيه كما يـُطلق عليها البعض , بل ولا أرى من ضير لو تم تدريسها بشكل علمي / ديني في المدارس في الصفوف المتقدمه والتي تتناسب مع عـُمر المتلقي , لكن يا سيدي كان اعتراضي هنا في هذا الموضوع من باب جـُمله كتبها الغالي حسين الراوي في مقاله ألا وهي " إن سؤال النسوة على الهواء مباشرة عما إذ كُن يتأوهن أولا يتأوهن أثناء ممارسة الجنس ؟ سؤال ليس بمحله ! وغير لائق أن يُطرح بهذه الصورة المعيبة أمام الملايين " هنا وقع الإختلاف فكما تعلم أن لكل مقال مقام , وطرح مثل هذا السؤال بهذه ِ الطريقه المباشره والمقرفه بحد ذاتها تقلب البرنامج من برنامج تعليمي إلى برنامج جنسي , ومن وجهة نظري أن طرح مثل هذا السؤال وبهذه ِ الطريقه ليس لشي سوى لجلب الإثاره ومن باب خالف تـُعرف , يا سيدي هناك ألف طريقه لكي يكتسب الشخص الثقافه الجنسيه التي تـُفيده ُ في أمر ثانوي من أمور الحياة الزوجيه , ولكن حين يـُصبح كـُل الإهتمام يصب في العلاقه الجنسيه بين الزوجين وترك الأمور الأخرى من حسن المعامله ومن ذكر الواجبات والحقوق لكلا الطرفين , وكأن الزواج مجرد جنس , هنا يختل الطرح تماما ً , وثانيا ً مثل هذه ِ البرامج التوعويه من المفترض أن يتم طرحها في بشكل علمي / ديني مدروس وفي دورات مخصصه إن تطلب الأمر , وليس على شاشة التلفاز وبهكذا سؤال , مثل هذا البرنامج وهذا الطرح بنظري أشد أذى علينا من الفيدو كليبات الماجنه , فتلك الفيديوهات نعرف مغزاها تماما ً , ولكن مثل هذه ِ البرامج تدس السم في العسل , وهدفها الأول والأخير وبعد الأخير أيضا ً هي الماده ولا شيء سواها . لك الود يا محمد وأتمنى أن أكون أتقنت إيصال مقصدي بطريقه ملائمه دمت بكل خير أيها النقي |
الرائع .. حسين الراوي ..
أجد أن المشكلة لا تكمن في الثقافة الجنسية بقدر ماهي في الطريقة التي تقدم بها هذه الثقافة .. ونوعية الأسئلة المطروحة سواء من أو على الدكتورة .. فأي فائدة في معرفة المقاسات وتأثيرهاأو من يتأوه أكثر الرجل أو المرأة..؟! الدكتورة (ياعيوني) كما تسميها .. تتعامل مع الجمهور وكأن لديه ثقافة جنسية مسبقة .. وهذه هي مشكلتها .. . حسين الراوي .. اشكرك على هذا المقال يا(عيوني) :) |
* أكرم ، سخريتك كانت جميلة .
* الضويحي ، لم أنظر أنا لبرنامج د. فوزية كما كتبت أنت ، أبدا ! * منال ، كلامج هو المنطق في السطر الأخير ، حيث ما ينجح في بلاد الغرب لا يشترط نجاحه أو قبوله في مجتمعاتنا العربية ، وزيدي على هذا أمر الخصوصية. * السديم ، لي مقال سابق تطرقت فيه لأهمية تدريس ثقافة الجنس للطلبة في مرحلة الثانوية ، وفق منهج مُعد بشكل حضاري واخلاقي واسلامي ، فيه يعرف الفتى والفتاة أعضاء الجسد وما لها من دور مهم في الحياة وكيفية التعامل معها واجتنابها ما يضرها ، وكيف يعامل الزوج زوجته وكيف تعامل الزوجه زوجها وفق منظور شرعي اسلامي ، وكيف يدرك ويعي كلا الزوجين تلك الجوانب الفيسولوجية لكل منها والتعامل معها في الاوقات الصعبة ، وزيدي على ذلك امور احترام الزوجين لبعضهما ، واهمية الخصوبة وما هي الايام المهمة للتلقيح للذين يسعون للتكاثر والانجاب . السديم وربيّ بعد انتي حبوبة : ) * الحلبوص ، أنا سعيد بوعيك وبمحبتك لي . * مى ، ما فهمت شيء ، ويعيطج العافية على كل حال . * فاطمة العرجان ، أتفق معكِ بشددددة مو للنخاع وبس ، إلا اتفق وياج الا ما وراء العظم بعد . دمتي رائعة بوعيك وقلبك . |
أستاذي الكريم سبق لي رؤية برنامجها وسبق لي و والدتي متابعة هذا البرنامج و مع أن الدكتورة تكفي و توفي في شرحها و بإسهاب و لكن رغم هذا كانت تسألني أمي عن ماذا تعني الدكتورة فوزية بقولها كذا و ما ذا تعني بالجملة هذة و كأن المشاهدين مثقفين ويفهمون المصطلحات التي تنطقها و هذة مشكلة خلافاً لهذا أرى أن لغتها فاحشة و ليست علمية فهي حقاً تتعمق بشكل فظيع لا أراه حتى في البرامج الأمريكية كالدكتور فيل و دوكتورز فهم سبق لهم مناقشة هذة الأمور و لكن ليس بالفحش نفسة و خصوصاً الكثير ممن يشاهد فقراتها الحمراء تحت سن الثامنة عشر :) كونها تضع تحذيراً يشد من هم تحت هذا السن لرؤية ما تقول فكل ممنوع مرغوب و هي تعد مصدر خطر على تنشئة الأبناء فنحن في مجتمع عربي و لا يوجد لدينا وقت معين لمشاهدة التلفاز للأبناء و هذا يعني أن الأبناء في سن المراهقة سيتسنى لهم مشاهدة برنامجها بما يحتوية من فحش و أسمية فحش لأن مفرداتها فاحشة للغاية و يجب عليها أن تتحدث بها في عيادتها فقط و ليس في شاشة يشاهدها خلق الله أجمعين لا يعجبني البرنامج أبداً رغم أن الدكتورة تعجبني و لكن مع هذا لا أنكر بأن عليها أن تقدم برنامجها بل لها كل الحرية كما لبرنامج آدم و الذي يمارس المقدمين فيه نفس الطريقة في بعض الفقرات الفحش نفسة و لكن لكونهم رجال هل غفلت عيناك عنهم :) أم لأنها امرأة رأيت أن ما تقدمة يعتبر غير محترم كل الإحترام و التقدير لك مقال جميل |
ومذ متى ..
يفهمني الجميع ؟!! شكرا ً لك انت على اية حال .. |
اقتباس:
كأنكِ كتبتِ ما هو أجمل من المقال ! لك كل الزهور بألوانها وعبيرها . |
| الساعة الآن 04:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.