يقال: استبشرَ فلانٌ إذا جاءته البشارة، والبشارة في موضعها الأول من اللغة لا تعني سوى تغير جلدة البشرة؛ وغلب ذلك على ما يُفرح الإنسان، وعليه فبشارتي هاهنا هو اسمكِ قبل أن أتنعَّم بوردكِ المنثور على نصي هذا!.
جُمان، وللاسم ذا بُهرج ونشوةٌ في النفس لا تخفى.
جُمانٌ واسم لن يُنسى من ذاكرتي في هذا المنتدى، لا لبلاغةٍ في شيء، وإنما لناصع جزاءٍ للأوائل، وهذا هو الرفد: البقاء في الذاكرة!.
شكراً بعدد الأُوَل!.

وذكرتني بمن قال له الرسول صلى الله عليه وسلم يوماً: رَبِحَ البيع أبا يحيى!.
صهيب..
لا شك بأنك ممن أسعدني حضورهم هاهنا!.
دمتَ بخير!.

حمدان..
لا يتم الإبداع إلا بمثل هكذا تحفيز!.
شكراً من القلب!.

وعسى ألّا أخذلك يا محمد!.
كُن بخير!.

أنستموني وشرفتموني يا حسين، فلله أنتم!.

عبق هنا أنتشي به!.
مودتي دائماً ريماس!.

لأنَّكِ رَحِبَةٌ وهي خجلى!.
كوني بخير!.