![]() |
|
/ \ عبدالعزيز محمد المالكي أكثر من جميل وجميل وجميل .. إلخ ! :) |
مَاقَبْل الْصُورة : شّكٌ , لَفَتَنِي الْيَقينُ فِيه , طِفْلٌ , شَاغْبَ فِي فُسحة عَيْنَي ..غَمَس أصَابعه بِالْعصِير واسْتطعم : فَرْق الْشَفق , طَائِرةٌ وَرَقْيّة , أحبّت فِي يَومٍ مَائلٍ للْمطر ..قَوّس قُزحٍ أعمى ..وتزوره خَشية الْغيم بِتخافتٍ فَضيّع , صَلاةٌ , كُشّف ذَنبها أمام الْقبلة ..ولّت ..وأعادتها ..وَسْوسة رَحيمة لِ شَيْطان , قِطارٌ , فَاته كُل المُسَافِرون ..وقَاده : انْتِظارٌ هَجرته [ محطّة ] .. مَابَعد الْصُورة : ء أ ءأ ..حَتْفٌ وَلْعثمة , الْصُورة : وغدٌ فِي دَهشتك يَاعْبدالعزيز .. عفواً : لا تُخِف أصابعي ! http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif |
تُحيل الأرض لسماءٍ يتلوها الماء على الماء.. مُدهش أنت قرأت وعدت وأقررت ببللي.. .. |
إلــهــي ارحمـنا \ : \ جـنـون \ : \ اللا مـعـقول \ : \ الـفـتـنـه \ : \ مــاشـاء اللـه عـبدالعـزيز المـالكي أخـشى علىّ أن أدمنـ حروفـ ـك |
: خذي باب الغياب وسكّـري الذكـرى على ايديني ______________ عشان يـدينـي لا تنبت حنين وتنـده تـرديـن ..! : بعده نتوقف - الله - كيف لهذا الشعر أن يسكن الصدر بقراءة ..! أخي الشاعر المالكي عبد العزيز دمت بألق " الشعر " |
|
اقتباس:
يوصيني صدري بـِ الأحتفال بِك يا حسين .. كما كُنت صغيراً أحتفل بـِ عصافير المطر ، العائده من هجرة السحاب إلى قلعة الطين .. وهُنا لا مجال إلا لـِ اليقين بـِ أنكَ يا صديقي عامر بـِ النبض الأول .. وكريم في تلاوة روحك .. على سنابل المُتعبين أمثالي .. كـ تعويذة .. تهُش أسراب الجراد عن مخاوفنا من أن لا نحصد سُنبلة واحدة .. ونُكافأ بـِ أمثالها .. |
الساعة الآن 11:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.