![]() |
جمـيلة هيــ حـروفكـ .. راقت لـي حقــا ًً .. شكرا لكـ |
كُل ذلك يحدث في مدينتا يا عائشة
وربما أكثر كُل شيء يستيقظ ليلاً حتى أبليس ! ! ! شكراً لـ حرفك المتصاعد جمالاً أنتِ تكتبين تكتبين بحق |
يالــ فجر المدينة وهي تعلم حالَ اقترابهـ..بما سـَ يًُلِمُّ من ألم. و ياللـــ حُلُم.. . " .. عائِشة.. رائعة أنتِ. |
اقتباس:
عبدالله آل هيضة ربما المدينة لا تحتمل المعنى الجغرافي هذه المَره ولكن ما أعرفه أنها لا تعرف البياض الحقيقي كما قلت تماماً .. والتباريح لُبان في حلق الساعة ـ يلوك المَدينة قَهراً . ويمنعها البحث عن مُتنفس .. شُكراً لـ تواجدك المُبهج رغم أن الشُكر لا يَفي كُن بخير فـ حسب |
اقتباس:
رُوجينا .. دَعيني أُرحب بـ نوركِ في مُتصفحي لـ أول مَره كَم أنا سَعيدة بـ حضوركِ ، المَدينة ، تَتسع لـ كُل الحدود ، كَما يَتسعها الظلم ، بالرغم أنها لَيس لها يد في ما هِي فيه .. وهكذا القَدر ، هُو المُشكل الرسمي لـ مسيرة الحياة لَم أكن أعني غزة ، بقدر ما أعني المدينة التي تسكن أرواحنا المدينة المُسماة بـ نحن .. قبل ان تكون ذات حدود .. شُكراً مَرة أخرى ،، لـ تشريفكِ لي أيتها الراقية |
اقتباس:
قرأت هذا الرد القصير جِداً الطويل جِداً مِراراً ، اجده نصاً بـ مفرده ،، كَم أنت مُدهش .. ، يااااااااه لو أنها كذلك ، لـ جعلتها تخنقني ـ وانا صامتة ،، كـ ذات العصفور .. الشُكر لك أنت ، تقديري |
|
اقتباس:
ونة ألم أصعب اللحظات حينما تستيقظ المدينة .. لـ تتثائب قَليلاً لـ تعاود النوم .. لـ تقتل رُوحاً كانت سـ تُحلق نحو الفجر . . لـ تُوقظ الحياة ، ونة أيقظت شَيئا في داخلي كُنت أبحث عَنه كَم أنتي قريبة لـ روحي حَفظكِ الله .. |
الساعة الآن 04:22 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.