![]() |
منال .. هكذا انهال التعبير وبرفقتها انهالت الروح استجابة لتعابير حرفك فعلا أجد كلّ شيء هنا مدهشا,ملفتا,يثير العقل والقلب معا!, كلوحة الجيرنيكا والتي نفيت عن وطنها ولم تعد إلا تلبية لوصيّة رسّامها إلى البرادو بعد رحيل الطاغية فرانكو! - وأجزم أن تعبيرك سينفى إلى أرواحنا وإن عاد سيعود إلى قلوبنا تحيّتي |
يــ منال ..! انتقاء الأشياء للأشياء .. دليلٌ صحّي أنا المتذوق إنسان سوي ...! أنتِ هنا تصنعي لنا قراءات متنوعة لهذه اللوحة الناطقة ..! وصفكِ دقيق / عميق ... أشبه بذلك الجرح النازف وراء صمتنا ...! يــ الله .. كم يجب أن نكتب لنقرأ ..؟ بل كم يجب أن يكون لأوجاعنا من لوحات ..! تساؤلات كثيرة هنا ... وأنتِ قادرة أن تمنحينا طوق إجابة ...! شكراً يــ منال .. تصافح فيكِ أبجدياتكِ ... مودتي .. |
..وأحبُّكِ وأنْجُب مِن صَدْري : قَبْيلة . تُغْني بصوتٍ آمينيّ ’’ جيرينكا ’’ وَ أبْتَهجُ بكِ وأَبكي http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif , ء ..آه |
و قد صنعوا من الحياة وحشــًـا يرعى في دماءنــــــا فلم نعُد قادرين على استقبال ( حتى ) نسمة فرح ! اختلط الحابل بالنابل علينـا و أضعنا لغة الكلام ... - - ايه يا منــال ضمير التاريخ ضاع و لا مفر اليوم إلا إلى الله .. - - ازدان صدر زاويتكِ بلوحتكِ نصا و تعبيرا كما فعَل قلبُكِ في الأبعـــــــاد منذ أشرقتِ على ربوعها يا حبيبة .. http://www.shathaaya.com/vb/images/smilies/i.gif - |
تكتُبين بنقشٍ خالد .. لاتغفل عنه حدقة السماء أبداً .. تبقى جراحنا يامنال .. آٌقزم إهتماماتهم .. لذلك لايلتفتون لها .. بحرص .. الكيان العربي يامنال .. رؤوس فارغة على أكتاف الغير فلذلك لاخطوة لهم .. الشموس تعتكف بمحراب أصابعك ياجميلة .. |
اقتباس:
حينَ استفاقةٍ يا صالح من ظلِّ الثّورِ و وجعِ قرونِهِ الحادّة المغروسة في ظهرِ الضّميرِ العربيّ ! : أهلاً بحضوركَ و شُكراً كثيراً . |
منال
لم اكن اعلم ان التكعيبية سهلة كذلك و انا الكلاسي الرتيب بعض النصوص و المتون العربية تحتاج لتوضيح رغم انها مكتوبة باللغة العربية و كثير من اللوحات الفنية المنتمية لمختلف المشارب و المدارس الفنية تحتاج الى ترجمة و هاهي منال تعطينا منالنا في هذه الميداء منال كنت راقية في هذا التصوير المشبع بالانطباع و هذا ابداع ....ان تستطيع ان تحول نصا تكعيبيا الى انطباعي جميل ما كتبت بل رسمت يا منال يا سلالالام دمت راقية جرير |
اقتباس:
و كانَ حضورُكَ أنيقاً شفيفاً كحزنِ الوعيِ البالغِ القلبَ على غزّةَ و صمتِ العدلِ في الأفواه , كان حجمُ الألمِ كبيراً حقّاً أيّها الفاضل , سعيدةٌ بحضوركَ و أشكركَ كثيراً . |
الساعة الآن 05:37 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.