![]() |
حَمد الرحيمي
بـ إتجاه الحاء إبتداءاً باسم الحب ولا إنتهاءً بالـ [حَياه] ،، لـ إبتهالاتك بالنبض هُنا فـ الاسم والدعاء والصلاوات ، والفلسفة والتاريخ ، وصراخ اللغة أيضاً .. مُربكٌ ، مُربك .. مُنذ زمن وأن أرتقب نَثراً لـ هذا الـ [حمد] فـ يأتي على إيقاع كـ هذا : تأملوها جَيداً ، وجِداً : تَتَلَقّفُ المَلائِكَةُ [ حَمْدَهَاْ الرَّحِيْمْـ ] .... وَ تَدَعُ الرَّفْرَفَةَ لِلْغَيْمْ ... فـ [ يَهْطُلَ ] وَ [ تَنْبُتُ الأُمَّهَاتْ ] ... [ أَكْتُبُهُ حِينَ تَكْبُتُهُ ] وَ [أَكْبُتُهُ حِينَ تَكْتُبُهْ ] ... والفرق بينهما شاسع ، كـ نبضتيين تأتيان تِباعاً لـ غفوة قَلب .. نَعَمْ .. هِيَ الـ [ نِعَمُ ] وَ عَيْنُهَا الـ [ غَيْن ] ... ومن النعم تنساق المُوسيقى ، بـ كثافة لا يَستحملها القارىء لـ دهشة .. وأخر دعواي : أن إبتدأت صَباحي بـ لغة ـ تُربك الحُروف والنُقاط .. |
|
أعرف أنها كا الشوكولا المُرَّة _المُفضلة لدي_بعض الأحرف
لكن هُنا تمثلت لي جداً.. : . ح ـمد ..كُنتــْــ قد أيقنت أني لو قرأتـْ لكَ هُنا فسأندهش.. ليس من الكم..بل الكيف.. وهذا ماحدثــ صراحةً. : رائع و رائع جداً. . |
. . . من اللام في ( لا ) حتى النون في ( نعم ) تمتد في صدره كـ امتداد آخر الـ لا حين نقطها . . ويحتويها في قلبه كـ احتواء الشفتين لـ ( نعم ) واحتواء الأذنين لـ ( نغم ) . . ومن ( شروقها ) حتى ( آخر الدعوى ) مروراً بتاريخها المتجغرف وجغرافيتها التاريخية إلى ( فُل شفتها )/ ( فلسفتها ) بين الكبت والكتابة حتى ( اسمها ) المخلوق لـ يزين اللغة وصولاً لـ ( دعاؤها ) / نداؤها لـ حمدها بأكفٍ تتجه ( باتجاه الحاءات الثلاثة ) وانتهاءً بـ ( آخر الدعوى ) التي تعيدنا إلى ذي بدء . . وكأن هذا العاشق يدور بنا في فلكٍ مستدير . . نقطة مركزه هي . . ومحيطه هو . . . . . سيدي اللغوي البارع . . " حمد الرحيمي " نقاطٌ بلا أحرف . . كأنه يهدينا اللغة في نقاط . . نقاطٌ بلا أحرف . . أحرفٌ تمنح النقاط شرف العلو . . نقاطٌ بلا أحرف . . خطى عشق ثابتة لاتموت . . كُتبت بـ لغة موشومةٌ بالبراعة . . لله درك ياحمد . . أثملتني جداً سلم فكرك وبوحك ودام ضياؤك يامشرق (احترامات . . مندهشة ) سعـد |
حمد الرحيمي
ــــــــــ * * * نُقاطٌ بلا أحْرفْ لِـ أحرفٍ بِنقَاط ، يَحتَرفهَا بِحرْفَنةٍ مُتْقنَةٍ : حمد الرحيمي . [ وَاو ] العَطفِ : للعَطفِ وَ الرّحْمةِ ، إذْ تَجمعُ النّبضَ لِـ هَائهَا ، وَ تصْنعُ القَبضَ بِـ دهَائِهَا . : حمد شكراً بحجمك . |
: حاء وحياة.. ونقاط تتسامى وتسمو لتشكّل من صبابات لغتك لغة تنساب كـ الماء في ذوائقنا العطشى.. طِبْتَ وطابَ المداد أستاذي . |
: بفلسفتك العاشقة دائما لك الغلبة ..! لـ نضع اسمك بين قوسين منحنية لا مستقيمة ( حمد الرحيمي ) ونحب ..قلمك أكثر .. شكراً لك بحجم الجمال هنا شكراً لك بحجم الـ لا شبه لك . |
حمد أصابعك هُنا إقترفت الجمال بـ إحساسك ونحن نقتفي حرفك أينما ذهب لــ نقرأك بأرواحنا فـ نطمئن مُبهر أنت |
الساعة الآن 08:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.