![]() |
الحُزن عُتمه، يُضِيئها سِرٌّ يَسْكُن حَرفك، سِرٌّ تَتَوسطه حَاء ذُهول
طَلاَسِمه مَعالم نَقَشت إدَانة لـِغَير مُتهم، الأروَاح تَتَوه في الأعلَى و الصَيحات في صِدر الهَرِم تُناجي صَيْحات الجِدار المُستَند إليه دُون وَكزة مِن عَصاه عبدالله، مُرهِقٌ للمَشَاهِدِ أنت |
: يَا عبدالله ، بعض النّصوص .. تسرقك منك لِتعلّمك كيف تجدك فيك ! بعض النّصوص .. تُعيدك لِمرحلة التهجي ! يا عبدالله : مُنذ ولادته .. وَ صمتي يُردد مُدهش ! |
حين يتولد فينا التساؤل .. حين تساورنا الشكوك .. حين يبدأ التيه يضرب أسيافه فينا .. يخرج نصا مبدعا كهذا ..
تحية لك أيها القدير .. تحية لقلمك ولفكرك |
اقتباس:
الوارفة : زهرة زهير لـ غَدَق الحَرف في إعتِلاء الرّوح حيثُ يُدلَقُ الحِبر عَلى مِصراعينِ مِن شَتات وَقفاتٌ حائِزَة على قابليَّة العَقل لـ إتِّخاذِ جُرم صِياغَة يَتلوه على صَفيحٍ مِن أنفاسِ .! شُكرا ً كما رَونق مُداخلتك يا نقيَّة .! قبائل ود وتقدير |
.
حديث عقل ... وعقل يكاشف التساؤلات التي تتناسل بين مقطع والآخر تسلمنا للحيرة مهد المعرفة و تحاصر العتمة مولِدُ النور ! حسبي قراءتك اليوم أيها الوارف طاب قلبك وفكرك . |
اقتباس:
الوارفة : بلياديز ما يَتناقَله الدِّماغ مِن وَسوَسة كـ أسراب الأطيرَة حينَ تَحوم على مُبتَغى يليق بذات العُتمة تَشغلُ مَحابِرَ التأديَة فَور نُضوجِها سَطرا ً ولا يَستَكينُ الصَّمت . ممتنٌ لتعقيبك الجَميل , تقديري |
اقتباس:
الكريم : مروان ابراهيم ويا حَظَّ النَّص إن بَلغ رُقيّ مُرورك , شُكرا ً لقلبك وتعقيبك بالغ التقدير |
اقتباس:
المكرم : عبدالرحيم فرغلي ممتنٌ لحضورك الذي أنبت السَّنابل في إثره , دام لك الود , تقديري |
الساعة الآن 04:15 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.