![]() |
التركه في علم القانون تتكون من ثمانية مجلدات وكل مجلد فيه ألف صفحه وكلها في التركه فجاء أحد العلماء المسلمين هناك وكتب لأستاذ في القانون آية التركه لاتتجاوز الأسطر فلم يستطع العالم أن يجد فيها ثغرة بينما مجلداتهم مليئة بالثغرات وهم الآن بصدد التغيير للأفضل , أ . نايف الروقي ممتن لما تفضلت به لأستزيد |
دخيل الدرعان ... أهلاً بك ... [ الشرع ] منظمٌ لحياة الإنسان و [ النظام ] منظم للحياة أيضاً ... الفرق بينهما في [ مصدرهما الرباني / الإنساني ] ... و ليس بالضرورة أن يكون [ الشرع ] صالحاً [ لكل ] شيء في هذه الحياة بعد أن مسته عقول البشر [ اجتهاداً / قياساً ... ] ... و ليس بالضرورة أيضاً أن يكون [ النظام ] هو الآخر صالحاً [ لكل ] شيء في هذه الحياة بعد أن أنتجته عقول البشر [ فكراً / تنظيماً ... ] ... فمسألة تعارض أحدهما أمرٌ وارد الحدوث مُحتملِه ... دخيل ... قلقٌ يشعل العقول ... شكراً لك عليه ... |
هي قوانين وضعية فيها الكثير من الثغرات ويبقى الدين الإسلامي دين رباني وجودك يعني لي الكثير فمجيء العمالقة لايُـنسي أستاذي حمد الرحيمي |
دخيل الدرعان الشرع والنظام سقف تكتمل في ظله دورة الحياة بما يحفظ لنا الأمن والأمان من أجل التقدميه والإستمرار المرجع والإرتكاز هو الشرع ولو بحثنا في محرماته لوجدناها 42 بند تكفل لنا العيش تحت سماء بلى أعمده ويبقى النظام مدخل للغرائز البشرية ورغباتها والتي كثيراً ما تصطدم بالشرع وتتهمه بالقصور لمجرد رفضه تلبية إحتياجاتهم ومن أهم ما يرتكز عليه الشرع هو ( الصياغ ) في السؤال والعقول تتفاوت في ترجمة ما تريد بين القصور في المعطيات إمتداداً إلى ( الحيله ) . وحتى نخرج بطائل في حديثنا عن ما بعد المشكله هل لنا بالقضية التي دار من حولها هذا التساؤل لك الود من قبل ومن بعد http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
اقتباس:
دخيل الدرعان الإسلام لم يكن حزباً بقدر ماهو حياة ، وقدر الله الرحمة في هذا الدين وكل من ابعد عنه فأنه يعاني ما يعاني . أما النظام الشيوعي أو الرأسمالي أنظمة لم تنجح حتى وان حققت بعض الإنتصارات سواءاً على بعضها أو على المسلمين،فليس هنالك نظام كالنظام الإسلامي الذي إعتنى بكل شيء من الدين والتدين إلى التعامل إلى النظافة إلى توثيق العقود إلى التجارة إلى المرونة القابلة الإستمرار . أخي دخيل الدرعان يبقى الدين عظيم حتى وأن أساء إليه بعض من سيسوه ولكنه هو طريق الحياة والنجاة . شكراً لك |
أستاذي القدير صالح العرجان هناك قضايا كثيرة ترتكز عليها ماهية التضارب فيما بين القانون وتطبيق الشريعه لدينا والأمثلة على ذلك كثيرة , وفي بيئة العمل تحديداً وفي المملكة العربية السعودية مايحاكي هذا الواقع الملموس لك تقديري |
هناك مطبلين ومنظرين لما يعتقدون أنه الأنسب هم يرون ذلك , ولم أشأ أن أضع الإسلام في وضعية مقارنة وقد ذكرت ذلك في أول كلمة فيما كتبت آنفاً . تقبل ماسبق شكراً لك أستاذي القدير |
مشكلتنا في العالم العربي أننا متأرجحون بين اتباع نظام عن آخر،وتائهون في سبل الاستحقاقات التاريخية وغافلون عن الحلول التي يقدمها لنا دين عظيم هو الدين الإسلامي الحنيف الذي تعلو الأصوات اليوم وسط أزمة مالية عالمية خانقة للرجوع إلى أنظمته من أجل الخروج من النفق. أعتقد هنا مكمن الخلل تحياتي أخي الفاضل دخيل طرح مهم بلاشك |
الساعة الآن 02:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.