![]() |
وكم نتمنى أنْ يُلهمنا الله تعالى الصمود أكثر أمام الطقوس المتباينة ! منى العبدلي ما أجمل الهروب حينما نحتاجه ! كنتِ جميلة هنا |
منى العبدلي
أهلا بك مَسروده بلا نهاية لكِ فقط ، من أين تُريدينني أن أبدا يا مُنى أشعلتي كُل الأشياء وأطفئتِها لـ وحدك ما لفتني في هذه القصه حبكة التهيئة لـ الحدث الذي أحدث تغييراً كاملاً في القصة وهذا يعتمدعلى ذكاء السرد وبراعة التتابع كما أنكِ لم تنسي تفعيل الجانب الحسي لـدى القارىء كانت كُل الأشياء بـ ملمس معين وبـ رائحة معينة أيضاً وكذا الحال في الجانب الحركي ، فمن براعة القاص ، أن يُربك التفاصيل يُثيرها ـ، لـ يستفز الحدث في التنامي لغتكِ عبقة بـتضاريس حية بلا حدود لـ المُتعة __________ منى بإختصار حُضوركِ لـ أبعاد نُور يُشعرني بـ الإطمئنان |
تتفحصها بنظرة عميقة بقدر ما يسمح لك الموقف الخاطف ،، فلتمح قسمات ليست غريبة في كل شئ ،، كنغمة قديمة عزفت بعد نسيان ،، ونظرة محملقة تحرك الباطن بقوة مذهلة ،، تستعيذ من الأفكار في سرك ،، ولكنها كانت ألصق بالقلق والحيرة من رائحة سكناها ،، منى العبدلي ،،، على أراض بعيدة يحملك بليغ الوصف ،، تقول غير عابه بالمواسم ،، وتقول رائحة أيامها ،، ويقاطعها الزمان بهدوء الذكريات الغابرة على الصور ،، ولو أن تعود ،، نص جميل ،، سعيد بتواجدي هنا ،، تقبلي تحياتي |
ايها الكرام ...
يصاب القلم بالعجز دون هذه الحفاوة وهذا الهطول الرائع , وكم يحار الفكر كيف سيختار الكلمات المعبرة لتفيكم حقكم وأعلم أنها لا تفي. يستحق كل واحد منكم ردا مستقلا له . ممتنة لكم جدا وجدا |
هكذا هي المدن يامنى.. تكسر على رؤوس ساكنيها كؤوس الخمر ليلاً...وتهندم مظهرها نهاراً.. ومابين تلك وتلك...قوائم لاتنتهي من الأحلام يذورها السكون في جيب الضجيج.. ونتعرى......لاحقاً.. .... هذا الحرف ياصديقتي أقسم عليه الماء إلا أن يكون أكثر منه شفافية....... |
الساعة الآن 06:27 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.