|
.
. هُنا قرأتـُ عيوناً للنص لا عينُ واحده! تسكبينَ الجمالَ أُخيّة تقديري |
:
التدثر بين وسائد الحزن..يُشعرنا بأن السعادة رغيف دسم جداً حين يتقدم ذات فرح وإن كان عابراً.. غيبوبة بيضاء..بـ أحرف من نور.. ارتسمت كـ ضوء وبقت.. زهر . |
نور
تملكين يا صديقتي تلك الروح التي تمنحنا عمقا مختلفا للأشياء تملكين تلك اللغة التي تبتكر للمعاني مسافات أخرى لهذا ساقول لك أننا جميعا /// مغادرون /// دوما إلى مدن كتاباتك الجميلة لك الفرح |
اقتباس:
،، مرورك يغمر الحرف بعطر معتق يا ياسر أهلا بك دائما تتشرف بك الحروف وصاحبتها يا طيب نهارك خير كله |
اقتباس:
قايد ودائما مرورك يهب الحرف بعداً يعد بهطول الأخيلة العذبة شكرا تطال السماء يا سمو بعضـ هُمْ لا يغادر وإن حاولنا يا قايد لهذا يصبح الوفاء لصيق عدم القدرة على النسيان ما أكثرهم ،، ما أقلنا صباحاتك بيضاء كـ طهر * |
اقتباس:
ياا ريمه ،، ليت الإجابة ممكنة لكان الكثير جداً منا قابل لتفسير \ احتمال لقلبك الفرح في الصباحات العذبة كـ أنت * |
اقتباس:
سمية أحسدها الحروف التي تعرف كيف تجد مكاناً في روحكِ كـ نسمة وادي ظليل انتِ كوني دائما بخير صباحاتك الفرح * |
اقتباس:
شكرا تطال السماء يا عبدالله مرورك الحروف ينثر على ضفافها العنبر لا عدمتك الاماكن يا طيب * |
| الساعة الآن 07:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.