![]() |
سيدتي . . السلمى ! رجائي أن تُطرِبَ أغنيتي . . النفسَ الأبيّة ! وأغنياتٍ قادماتْ ! إن المرأة بكيانها العظيمْ . . ليهتزُّ كلُ ما فيها . . حينَ يتأمّلُ الذكرْ فيها . . ولو كان كاذباً ! شكرا ً . . سلمى ! |
سيدتي . . القطراتْ ! ليستْ و ربي . . كإختناقة خيبة ضمير ! ليستْ و ربي ! شكرا ً هنا و هناك . . بعدد ما . . قطّرتِ السماءُ و العيونْ ! |
أستاذي . . ابراهيم الشتوي تواجدكم هنا . . أمانٌ و اطمئنانٌ . . وشرفٌ عظيمْ ! سأختمُ على أسفل النص . . ابراهيم الشتوي . . و باللمعة الغير قابلة للتزوير ! شكرا ً . . كثيرا ً ! |
سيدي . . ثامر الجريش ! في العروق ِ تجري هيَ . . و في الروح ِ تنسابُ ! رؤيتك هنا . . مصدر اعتزاز و فخر . . سيدي . . |
سيدتي . . ونة ألم ْ ! أرجو أن يبلغ َ عمقَ الذائقةِ . . في قادم ِ الأيام ِ سيدتي ! شكرا ً لأنكِ . . هنا ! شكرا ً . . |
سيدي . . عساف المقبل خالجَ النظرُ في المرايا شكْ . . سرعانَ ما تحول بفعل فاعل . . إلى يقين ٍ يقول : حبيبك ِ . . لاشكّ يستتر ُ ! أن تقرأها عدة مراتْ . . و أن تعجب بها . . لهو الفلاحُ المبينْ هنا ! لهو الفلاح المبينْ . . |
سيدي . . سعد المغري ! كنتَ وجهَ سعدٍ . . على هذه القصيرة . . حتى طالت و استطالتْ . . على اخوتها ! كبير . . يا سعد ! |
وكأن الحروف تزرعها لـ تنشق عن شعر هذه المقطوعة أغنية تنحني لـ المطر ودّ وياسمين |
الساعة الآن 10:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.