![]() |
اقتباس:
اهلاً .. منال من خلال رسالتنا ننثر لك جزء ما نملك ينصح خبراء علم الإنسان بأن من أهم الاحتياجات النفسية لدى الأطفال اللعب معهم ومداعبتهم ورعايتهم في أفضل صورة، وذلك لأن اللعب مع الأطفال يساهم في بناء نموهم الجسمي والعقلي والنفسي والإبداعي، كما يساعد في تقليل السلوك العدواني والسلوكيات الخاطئة. شكراً لحضورك الكريم |
اقتباس:
أخي .. عبدالله نسير على الطرق .. نبحث عن مقهى صغير .. نجمع الزملاء والأصدقاء كي نعرف ماذا نريد من الحياة .. وكيف نقدم ما لدينا .. وهل نستطيع أن نصل برسالتنا .. وكيف نصل .. من هم .. هولاء .. الجميع مررت عبر هذا المحفل الأدبي أملاً تقديم المفيد ولكي أستفيد من الخبرات والتجارب .. والمعارف المقفودة الجميلة في عالم المنتديات .. يعطيك العافية على حضورك .. وأتمنى أنك استفدت .. وعذراً على القصور :) |
. . إن مفهوم التنمية البشرية أصبح هاجساً بين أفراد المجتمع , وهناك خلط كبير بين رغبة التغيير والتجديد المستمر الذي أصبح يواكب تقدم المجتمعات المعاصرة من خلال المنظمات الدولية أو المحلية للعلو بسلوكيات وفكر ومفاهيم راقية في التنمية البشرية. ومنذ قديم الزمن لم نسمع في مصطلحات التنمية البشرية .. ما هو .. ماذا يقدم للفرد ..كيف نصنع من هذا التقدم عبر واقع الفرد وتطوير ذاته .. هل العلم القادم في رفع من مكانة ونهضة المجتمع وبقية المجتمعات الأخرى المجاورة لترتقي في ثقافتها ومبادئها وأسسها في تطوير المنظومة سواء كان على صعيد القطاع الحكومي وشركات قطاع الأعمال. لو نظرنا لواقع الدول المتقدمة التي أصبحت مرتبطة بنجاح هذه الأمم والشعوب ولها ارتباط وثيق بمدى قدرتها على تحقيق التنمية البشرية في مجتمعاتها فأين نحن كـ شعوب عربية على خراطة تحقيق الذات سواء كان على مستوى الفرد أو المجتمع المحلي أو العربي. بالرغم من وجود هذا العلم على حياة الإنسان إلا أنه يظل هناك تساؤلات كثيرة منها هل الدورات التدريبية المنتشرة لها أثر إيجابي على سلوك وتطوير الفرد؟ .. كيف لنا أن نميز بين المميز والسي من خلال تلك الدورات؟ من المسؤول في نهضة المجتمعات العربية واستثمار طاقة الفرد العربي بشكل إيجابي يساعد في الارتقاء وصعودنا إلى القمم. . . |
. . كما يربى السايس مهراً أصيلاً ويرعاها لتكون فرساً تنال إعجاب الفرسان وتنافس في الميدان .. فالمهرة التي تعد لخوض معارك النصر هي التي تتلقى التدريب الخاص الفريد أنها تلقى عناء التدريب ما لا تلقاه مهرة أخرى ليس لها غاية سامية , وفي الوقت نفسه تجد من الرعاية والعناية والتقدير والثناء بمقدار ما تتقن من فنون التدريب ومهارات التحدي .. وإجتياز الصعاب والعوائق وحين يستقبل الأب خبر طفلته المنتظرة فإن الفرحة التي تغمره هي ذاتها التي تغمر ساسة الخيل الأصلية لكن الغاية هنا تختلف .. إنه قيادة مملكة وصناعة حياة ويبدأ الأبوان رحلة التأهيل لهذه الغاية عبر مجريات الحياة في قنوات التفوق المحفوفة بالصعاب .. فمن جرعات التظعيم واللقاحات الطبية إلى متاجر الألعاب ورياض الأطفال وتقديم النصائح وتوفير الطلبات والاحتياجات وفتح نوافذ المعرفة المقروءة والمكتوبة والمواقع الإلكترونية والمعاهد والمراكز التربوية والمهرجانات الثقافية الهادفة كل ذلك في رحلة بناء المرأة التي تصنع بدورها كل طموح عاشه زوجان وتنهي رحلة التأهيل حين يوزع بطاقات الدعوة لزفاف ابنته أنها بطاقة تشبه إلى حد كبير التخرج من مدرسة الأسرة لميدان العمل عبرحفل يحضره كل محب وماذا بعد ؟ هل يعلن الزوج سعادته بالزوجة المؤهلة أم يجمع الكتب ويزور المواقع والمكاتب لإعادة تأهيل الفتيات . أم يختار أقصر الطرق وأشدها فظاعة وينهي العقد بلحظة عابرة؟ . . |
الساعة الآن 09:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.