![]() |
|
هذا النص يافهد حفظته في مفضلتي لأني لم أعطه حقه... مررت سريعاً ذات انشغال وعدت فارغة من كل شيء حتى نفسي... أولاً ,هذه الخاطرة لها منحى جذاب يميل سردها إلى الخط الساخر , مما جعلها قريبة للنفس... برغم بساطة المفردات إلا أن لها وقعاً في الصميم ... مما يعني أن الكاتب هنا , قلم ليس بعادي إن فعل مافعله بوعي تام... ثانياً : فتحت الجرح بقلم... الأصدقاء... " هناك من يقول لا حاجة للأصدقاء "... هذه, رددتها بصوت مسموع, حتى وصلت لعمق اليقين بأننا نحتاج منهم ثُلةٌ لديها القدرة على الامتثال أمامنا عارية من زركشات النفاق ... عدا ذلك ,فنحن فعلا لسنا بحاجة للحرابي.. فهد... كنتَ مختلفاً بجاذبية النص , عميق الفكرة... سعدت جداً بمصافحتك... سجل في أذنيك تصفيقة إعجاب.. |
أعترف أني كنت بحاجة لنص كالذي
أينعته من كفيك يا ( فهد ) مشابه لجهة يمنى في عيني خضراء في لغتها ومستقلة في اختلافها وخصائص أريحيتها و ألقها . بارع و جميل شكراً تتبعها شكراً |
تطايرت فراشات فكري لتنشطر الى مجموعتان الأولى توافق بأن لا حاجة لنا بالأصدقاء أما الثانية فهي تستجدي وجود الأصدقاء فراشة خرجت من إحدى المجوعتين لتصرخ في وجهي قائلة لماذا نحن نصف الحياة بلونين أسود وأبيض هناك ألوان الطيف السبعة لا تكوني محدودة بوجود الأصدقاء أوعدمة , دائمــا هناك متسع في الحياة. وغادرت فراشتي المتمرة حقل فكري وهي غاضبة. فهـــــــد ... نصُكَ استحثّ مدى فكــري . |
|
الساعة الآن 04:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.