![]() |
اقتباس:
و لايمكن أن نلغي تراثنا ضخماً امتزج بجيناتنا. كلي أمل أن تكون الفصحى هي السائدة غير أننا لا نتسطيع أن نتخلى عن بصمات أصابعنا إلا حين نلبس قفازاً و لانخفي لون عيوننا الحقيقي إلا عين نزيّفها لك محبتي أستاذ نواف العطا أيها الراقي |
حمد الرحيمي
لك القول مأسور للشعر الشعبي في سورية خصوصية تميزه عن غيره وهذا ناتج عن تنوع البيئة وغناها وتعدد اللهجات على مدى الموطن. قد استطيع أن أجزم أن ليس هناك من معيقات للشعر الشعبي على المستوى الشعبي فالقصيدة الفراتية مثلاً محبوبة ومسموعة في كل أرجاء سوريا و لها جمهور في كل الأماكن غير أن الذي يقف في وجهه بعض المؤسسات الرسمية التي يتحكم به رأي ما. |
احمد رشاد
برايي ان هناك تساؤل اكبر من هذا بكثير و هو من يحاول قتل الادب و تهميش دوره بشكل عام ؟ المحاربة ليست فقط للشعر المحلي او الفصيح او غيره و انما لكل انواع الادب الا توافقني الراي انت و الاخوة ان مهرجانات الشعر التي نراها متلفزة تؤدي دورا سلبيا انا اجيب عن سؤالك ببساطة ان المادة و الماديين الراعين للمؤسسات الادبية لا يلقون بالا للجانب الذي تريده انت و اصبح الهم هو الكسب و حبذا لو كان بشيء ( تافه) نعم تافه لقد كان للكلمة دور اما الان فلا دور و لا نصف دور بل اصبحت الكلمة كمبارس اخرس في مجالات الابداع ..... و للحديث بقية مع رؤيتي شبه الخاطئة مودتي جرير |
أخي أحمد الشعر الفراتي حاضر بكل ألوانه
وإن روّج تجار الرخص للدفاع عن اللغة في الوقت الذي يسوقون فيه للتردي الثقافي والفكري .. وقس على ذلك. شكراً لهذا الطرح الهادف. دمت . |
الساعة الآن 08:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.