![]() |
وعبر هذه الأنساق المتسقة حبرا وعطرا ومطرا ..
أتى النص باسقا سامقا حسا وشعورا ودلالة .. فشكرا لكِ يا سمية .. وننتظر هطولكِ القادم .. لا تتأخري .. تقديري . |
التي تشرب زرقة السماء من قارورة الحلم .
ولعابه لا يكف عن إرضاع النوم المختبئ .. يتسربل الضوء المطفأ . يعلمون الماء الاحتراق . أضع ملهاتي في فم الحياة . ============== ما أجملها من صور وما أجمله من نص تحية لقلمك وتقدير |
اقتباس:
وتتسع حين تضيق بنا الشمس نحن نجرد الأوهام منها حتى تظن بأنها حقيقة.. وتبقى كذلك إلى أن يحرقها الهواء نايف الروقي.. ممتنة.. شكراً لك ودّ وياسمين |
اقتباس:
أهلا يا ثامر ممتنة لك الآن وبعد أن تعود شكراً لك ودّ وياسمين |
اقتباس:
عائشة المعمري.. تلك التعرجات التي تكسو قامة الصمت في فم الهواء تستفزني.. ترمي بي في أهواء ليل يعربد.. أنا لا أملك خيارات كثيرة.. بل خياراتي كلها متأخرة لأني ببساطة أكتب وأنا أقف عكسي شكراً لكِ ودّ وياسمين |
اقتباس:
أسماء.. لازالت تعنين لي الكثير.. شكراً لكِ ودّ وياسمين |
سمية عبد الله ... بعض النصوص يجبرك على أن تعود إليه لقراءته / تأمله / التلذذ ببداعته / براعته / لغته / روح تتخفى فيه ... كهذا النص تماماً ... نصٌ كهذا .. يشير إليك بسبابته ... يرسمك على هامش الأرق ... يستطيل بك / يتوازى / يتوارى في ظل روحك ... يتجاوزك إليك .... نصٌ كهذا قادرٌ على خلق مساحاتٍ من التيه في أعماق كل قارئ .. سمية ... قلمٌ مخضبٌ بالعذوبة و الألق ... شكراً لكِ كثيراً .. |
سمية عبدالله انسياق لجسد خلف ما خطه من حروف تحت سماء تمتد فوقها غيمة تفيض بالمطر كالليل يتلوه النهار وكالثلج تذيبه النار متوهجه دوماً رد ود http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
الساعة الآن 07:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.